علم فلسطين غزة تُباد ونحن صامتون... قاطع، شارك، قاوم ✊

يُبادرُ "أوخيد" كلّ من يراه بسؤالٍ مُعتاد: هل سبق ان رأيت مهري أبلق؟ وهل رأيته أبلقًا كهذا المهري؟ ،لقد كان ذلك الجمل الصغير الأبلق كلَّ حياته، علاقةٌ غريبة نشأت بينهما فهو الذي ربّاه وهاهو يتّخذه أخًا ويُشركه في مغامراته جميعها حتّى تلك العاطفية الليلة فقد ورث أوخيد حبَّ النّساء عن أبيه شيخ القبيلة، أصيب "المهري الأبلق" بالجرب إثر عملية جماع ولم يكن له علاجٌ سوى عشبة آسيار المحرَّمة والتي تُشفي كلَّ شيءٍ بمساعدة الجنّ فتحمَّل أوخيد مشقة العلاج وقسوة طريقته ولكنّه قرر أن يخصي المهري الأبلق حتى يضمن بانَّ المرض لن يعود إليه ولكنّه لم يفكّر بذات الطّريقة لنفسه فوقع في الحب وتزوج

استمع  

"لقد حملت الرواية رؤية نقدية للمجتمع المصري القديم تحاكم وتشجب اهدار الطبقات الحاكمة للطاقات والثروات في اقامة مشاريع وهمية لاتخدم مصلحة الفقراء واضعة خطاطة ثلاثية الابعاد اولها الوعي وغياب الوعي ثم الثانية غياب العدل والمساواة والثالثة السعادة والشقاء ." جريدة الحدث الآن - الناقد/ناصر الحرشي نرى‭ ‬أن‭ ‬الكاتب‭ ‬نجح‭ ‬بمهارة‭ ‬في‭ ‬رسم‭ ‬لوحة‭ ‬فنية‭ ‬جميلة‭ ‬ثلاثية‭ ‬الأبعاد‬كشف‭ ‬فيها‭ ‬النقاب‭ ‬عن‭ ‬وجه‭ ‬من‭ ‬أوجه‭ ‬الحقيق د. عبدالرحيم الكردي - مجلة العربي

استمع  

تتوه النفس فى إنبهار عندما تطمئن بين يدى النبى الخاتم محمد بن عبد الله وهو يدعو ويدع, فتشعر أنها أمام فن فى الدعاء لم يؤثر مثله عن المصطفين الأخيار على امتداد الدهر, وفى هذا الكتاب سياحة محدودة فى جانب شريف من جوانب السيرة , جانب الذكر والدعاء.يتناول الكتاب أدعية جامعة من الأثر النبوي في كل مجال من مجالات الحياة تقريبا.. في الفرائض وعند الضعف و الحاجة والقتال و غيره . للإنسان أن يدعو الله بما شاء لكن هذا الكتاب يورد أدعية الرسول ويجعلك تتنبه لعظم هذا الدعاء وعظمة الكلمات المنتقاة الموجهه لوجهه الكريم.. في هذا الكتاب يقوم الغزالي بتوضيح روعة وجمال الدعاء

استمع  

تنقل الرواية بصدق عميق ما يدور في أعماق المرأة في حالة حب،ّ من أحاسيس وأفكار وتناقضات، إذ تظن أن الخيار الصعب إلى أقسى مداه يكمن في الحفاظ على مشاعر الحبّ الجياشة واستمرارها، على حساب التنكّر للذات الواعية والمدركة لتلاعب الطرف الآخر بها، لكنها بأي حال، وحتى في حال دفع الحساب، لن تحصل على مبتغاها. تظنُّ بأنني قادرة على أن أترك كل شيء خلفي وأن أمضي قُدماً.. لكنني مازلتُ معلقة، ما زلت أتكئ على جدارك الضبابي بانتظار أن تنزل سلالم النور إليَّ من حيث لا أحتسب، سلالم ترفعني إلى حيث لا أدري وتنتشلني من كل هذه الُلجَّة..

استمع  

«والكراهية نبتَت في مُستنقَعٍ آسِن مُكتظٍّ بالحِكَم التقليدية والتدبير المنزلي، ولا عزاءَ فيما بلغناه من ثراء ونجاح؛ فالعَفَن قد دفَن كلَّ شيء. وحُبست الروح في برطمانٍ قَذِر، كأنها جنينٌ مُجهَض، واختنق القلب بالبلادة والرواسب الدَّسِمة، وذبلت أزهارُ الحياة فجفَّت وتهاوت على الأرض، ثم انتهت إلى مُستقَرها الأخير في مُستودَعات الزُّبالة.» في رحلةٍ من الشك إلى اليقين، يبحث «نجيب محفوظ» عن سر الكون وقيمة الحياة، فيبحث عن الله والإحساس بوجوده من خلال شخصية «عُمر» الذي يبلغ الخامسة والأربعين من عمره، لكنه يشعر أن جسده أصبح خاملًا وشاعرًا بالاغتراب والانفصال عن العالَم. يرغب «عُمر» في التماس الإله داخلَه، مُحاوِلًا فَهم طبيعة الوجود والعالَم الميتافيزيقي، فيحاول أن يفهم الحياةَ من خلال لغة الجسد، فيجعل من جسد المرأة سرًّا

استمع  

رواية أسطورية ملحمية عربية، تناقش عالم وتاريخ أسطوري من صنع خيال المؤلف، على غرار سلسلة (ملك الخواتم) لكن برؤية وشخصيات عربية، حيث مدينة الإسكندرية الساحرة ومسجد النبي دانيال.وتدور رواية سيكتوريوم في أجواء العوالم المتوازية ، حيث يتم فيها الاعتماد على الترابط والتشابه بين مفهوم (نقاط الطاقة الأرضية) عند ممارسي العلاج بالطاقة و التي تسمى (الفورتيكس) وبين بوابات العبور إلى الأكوان المتوازية في أدبيات الخيال العلمي و بين أضرحة أولياء الله الصالحين و مفهوم عالم البرزخ.من خلال 4 أصدقاء وقعوا في سلسلة من المواقف الغامضة أدت إلى اختفاء أحدهم في إحدى تلك النقاط (الفورتيكس) وبحث باقي الاصدقاء عنه ومحاولة الوصول للعالم الموازي الذي ذهب إليه

استمع  

ليست فروسية والنبي، أنا لن أُحمل أحدًا مسئولية ما أصبحت عليه، أنا أستحق ما جرى لأسناني، أنا وأسناني نبت للثقافات الفاسدة التي تسود حياتنا، ثقافة العلاج بالمسكنات، ثقافة البحث عن الحل بعد وقوع الكارثة، ثقافة الطناش والإهمال والطلسقة والترقيع، ثقافة عدم الجدية والسخرية من الذين يفعلون أي شيء بجدية حتى لو كان غسيل أسنانهم بالفرشاة كل يوم، ثقافة الحشو المؤقت حتى يسقط فنستبدله بحشو مؤقت آخر، ثقافة هو إحنا فاضيين للكلام ده أيًّا كانت خطورة الكلام ده، ثقافة الهروب من تحمل المسئولية طالما كان بالإمكان الشكوى من الزمان والظروف والنصيب، لذلك لا تشفقوا عليَّ، فأنا لا أشفق

استمع  

هل أيامنا المنسية هي أيام الثورة والبحث عن الحرية؟ أم هي أيام الصبا وتفتح بذور الشباب؟ أم الاثنان معًا؟!! ربّما ستعرف الإجابة بعد أن تعيش في هذه الرواية تفاصيل خمس سنوات حياة شابٍ في مصر والتغيرات التى طرأت على تكوينه الشخصى خلال تلك السنوات الخمس، مع التطورات المتلاحقة التى شهدها المجتمع المصرى خلال تلك الفترة التى شهدت ثورة 25 يناير، وتطورات عدة، وصولاً إلى ثورة 30 يونيو، وما بعدها.

استمع  

يحكى هذا الكتاب قصة شاب يغامر بالسفر إلى إحدى دول النفط عله يجد فيها ما يعوضه عما يعانيه فى بلدة. ولكن ليس كل ما يتمناه المرء يدركه..فستجد عزيزي القارئ بين دفتي هذا الكتاب عرضاً لما عاناه بطلنا فى غربته سواء كان حلواً أو مراً.

استمع  

«الحياة والموت، الحُلم واليقَظة، محطَّات للرُّوح الحائر يَقطعها مرحلةً بعد مرحلة، مُتلقِّيًا من الأشياء إشاراتٍ وغمزات، مُتخبِّطًا في بحر الظلمات، مُتشبِّثًا في عنادٍ بأملٍ يَتجدَّد باسمًا في غموض. عمَّ تبحث أيها الرحَّالة؟ أي العواطف يَجيش بها صدرك؟ كيف تَسُوس غرائزَك وشطحاتك؟ لِم تُقهقه ضاحكًا كالفُرسان؟ ولِم تَذرف الدَّمع كالأطفال؟»

استمع  

بعد حياة حافلة بالعطاء استمرت ما يقارب تسعة عقود، اختار الراحل الكبير الأستاذ أنيس منصور صديقه وتلميذه، الدكتور مجدى العفيفي، ليأتمنه على ذلك التاريخ الحافل وذلك التراث الثري، فكان الرجل على قدر المسؤولية وأصدر مؤخراً كتابه المتميز«آخر 200 يوم مع أنيس منصور» فى 550 صفحة، تحمل كل منها ما يستحق أن يكون كتاباً فى حد ذاته، حيث غزارة المعلومات وانسيابها، والبلاغة فى التعبير وإبداعاتها، إضافة إلى تعدد جوانب الغوص فى الشخصية وحكاياها، من السياسة إلى العاطفة إلى الصحافة. وعلى الرغم مما ينطوي عليه من أحاسيس الحزن مجرد الإشارة إلى "آخر" لحظات إلّا أنَّ هذا

استمع  

تدور أحداث القصة حول شخوصها وأولهم شخصٌ يدعى بائع الحظ، يأخذ جلسات كهربائية للدماغ، كان في الماضي قد اتُهم بموت أحدهم حين قفز من نافذة المستشفى فعزلوه في غرفة واعتبروا بائع الحظ سبباً في موته لفتحه النافذة حين ما كانوا يشاهدون هطول المطر، يعيش بائع الحظ وحيداً في منزلٍ خالٍ من التكنولوجيا، يبيع أوراق يناصيب قديمة لم يعد يتعامل الناس بها فيرمقونهم بنظراتهم الحادة وهو في الشارع ينادي ليبيعها، وهو مرتدياً ملابساً غريبة قديمة لا تجاري الموضة. حسين هو جار بائع الحظ يأتي في أحد الأيام طارقاً بابه بسبب انقطاع سلك الإنترنت الذي يتصل عن طريق شرفة منزل بائع الحظ،

استمع