من الصعب أن تفسد هذه القصة .. إن الكلام عن الجينات يروق للجميع سواء كانوا يهوون الرعب أو الخيال العلمي .. هنا نتحدث عن سيد الجينات وعن مكان غامض وعن علاء عبد العظيم وعن بشر يتحللون فجأة وعن ردهات مظلمة ..
استمعمن الصعب أن تفسد هذه القصة .. إن الكلام عن الجينات يروق للجميع سواء كانوا يهوون الرعب أو الخيال العلمي .. هنا نتحدث عن سيد الجينات وعن مكان غامض وعن علاء عبد العظيم وعن بشر يتحللون فجأة وعن ردهات مظلمة ..
استمععن الوباء .. عن الالتهاب الرئوي الذى لا يستطيع الأطباء السيطرة عليه .. عن الدجاج الذى يسقط ويموت فى ثوان .. عن قرى ألاسكا التى هلكت بالكامل ودفنت تحت الثلوج .. عن العلماء الذين يفتشون بين جثث الجنود الأمريكيين الذين ماتوا عام 1918 م ..عن الموت .. عن الرعب .. عن الطيور نحكى ..
استمعأنت تقترب من النور .. من فتحة النفق .. سوف تعبر .. شعور بالنشوة يغمرك ، لكنه كذلك توتر لذيذ .. درجة معينة محببة من الخوف .. لكنك سوف تعبر .. وسوف ترى ما ينتظرك هناك .. تعرف مصدر هذا الضوء وسره .. ربما تذوب فيه للأبد .. ربما لهذا جئت إلى العالم .. ربما لهذا أنت موجود .. كى تذوب فيه فلا يصير لك وجود ..
استمعيومها قال لهم (فان راين): - لا يدنو أحدكم من قدور الملح .. أنا كنت هناك ورأيتهم في ضوء الشمس .. هياكل هؤلاء البوشمن .. عشرة هياكل عظمية ملقاة جنبا إلى جنب حتى تجففها الشمس ... تذكرت (سكوتي سميث) على الفور .. إنه مدفون هنا في (أبنجتون) ... هل علمتم ذلك ؟ .. أنا ذهبت إلى هناك .. هل تعرفون ما رأيته ؟ ... لقد نبش قبره !!! .. (سكوتي) العجوز لم يعد نائما في قبره .. إنه هناك وسط (كالاهاري) يصطاد البوشمن ... أنا أعرف ذلك ... كل البوشمن يعرفون ذلك ..
استمعوحدة (سافاري) التي سنقابلها ها هنا كانت تصطاد المرض في القارة السوداء، ووسط اضطرابات سياسية لا تنتهي، وبيئة مُعادية، وأهال متشككين. بطلنا الذي سنُقابله دومًا، ونألفه، ونتعلم أن نحبه هو د. (علاء عبد العظيم)، شاب مصري ككل الشباب، اختار أن يبحث عن ذاته بعيدًا وسط أدغال (الكاميرون)، وفي بيئة غريبة وأمراض أغرب وأخطار لا تنتهي في كل دقيقة.
استمعلِمَ لا ؟.. إننى لست كائنًا بسيطًا أبله .. أنا أجلب السقم لنحو ثلاثمائة مليون شخص ، وأقتل حوالى مليونى شخص كل عام .. أى أننى أفتك بإنسان كل نصف دقيقة !.. أنا ببساطة تاريخ الوجود .. عبقرية الخلق التى تمثلت فى كائن دقيق لكنه قادر على أن يقهـر الجيـوش .. قادر على أن يغير التاريخ .. قادر على أن يجعل العلماء يسهرون فى صيف الهند الحار يحدقون فى عدسة المجهر حتى يصيبهم الحول ، كما سنعرف حالاً عن ( روس ) و( مانسون ) و( جراسى ) وسواهم
استمعتحتوي على 53 إصدار، تتميز بغزارة المعلومات الجغرافية والطبية عن القارة السمراء، قارة أفريقيا.وحدة (سافاري) التي سنقابلها ها هنا كانت تصطاد المرض في القارة السوداء، ووسط اضطرابات سياسية لا تنتهي، وبيئة مُعادية، وأهال متشككين. بطلنا الذي سنُقابله دومًا، ونألفه، ونتعلم أن نحبه هو
استمعهـذه حكايات عـن قطاع الطرق الذين يوشكون على الفتك بمجموعة من السياح ، والزوجة التى قررت أن تسمم زوجها بعدما فقدت الأمان للأبد والصحفية الشابة التى أدركت أنها تحمل لعنة لا ذنب لها فيها ، وبركان الصدام العنصرى الموشك على الانفجار ، ومطاردة مثيرة وسط الأحراش ، والمحامي الأفريقى الذى ظـل فى السجن سبعة وعشرين عامًا ، ثم خرج ليحكم البلاد ..إنهـا حكايات متفرقة لا يربطها إلا خيط واحـد اسـمه ( علاء عبد العظيم )
استمعكانوا نموذجًا للقوة والعنفوان .. أجسامهم الصلبة السوداء مبللة بالعرق فى ضوء اللهب ، بينما المنشدون يرددون :ـ « عار على الجبان الذى يظل فى كوخه حتى يحترق .. أخرج وقاتل .. هيه هيه ى ى ى ى ى ى ! »تقول له ( أونوايا ) :ـ « إنهم أشرس المقاتلين طرًّا .. لا تكسب عداوتهم أبدًا .. كن صديقهم يعطوك كل شىء » .
استمعكانت تلك المرأة تجلس فى فراشها شاخصة البصر إلى الأمام .. لا أستطيع أن أقدر عمرها لكنها ليست مسنة على كل حال .. شعرها منتثر ثائر وثياب المستشفى التى ترتديها قذرة متسخة .. فى عينيها تلك النظرة التى تراها مرارًا .. نظرة جهاز الكمبيوتر ـ لو كان شيء ممكنًا ـ الذي فقد فرصة الصلب .. إنها واعية لكن لا نفع لوعيها هذا ولا تعرف ما يجب أن تصنعه به ..
استمعهناك سر ما ينتظرنا في الحبل .. بالتحديد عند القمة الغربية التي يسمونها ( كيبو ) أو ( نجاجى نجاى ) .. سنذهب معًا لنعرف هذا السر ، والكن دون ذلك رحلة مفعمة الأهوال والصعاب .. يجب أن نعرف من هذا الرجل .. ماذا يفعل بالضبط .. ولماذا العودة عسيرة إن لم تكن مستحيلة ؟!
استمعإنها القصة التقليدية .. هناك حادث .. أنت لا تذكر شيئًا قبل ولا بعد ولا أثناء الحادث .. ثم تتضح الأحداث ببطء شديد . سوف تتمنى أن يكون ما أصابك ارتجاجًا فى المخ .. نزفًا .. أى شىء فيما عدا أن يكون ذلك الداء الرهيب قد اختارك أنت دون سواك ..
استمع