هـذه حكايات عـن قطاع الطرق الذين يوشكون على الفتك بمجموعة من السياح ، والزوجة التى قررت أن تسمم زوجها بعدما فقدت الأمان للأبد والصحفية الشابة التى أدركت أنها تحمل لعنة لا ذنب لها فيها ، وبركان الصدام العنصرى الموشك على الانفجار ، ومطاردة مثيرة وسط الأحراش ، والمحامي الأفريقى الذى ظـل فى السجن سبعة وعشرين عامًا ، ثم خرج ليحكم البلاد ..إنهـا حكايات متفرقة لا يربطها إلا خيط واحـد اسـمه ( علاء عبد العظيم )