آرثر كونان دويل
لغز العصابة الرقطاء

يَلتَقِي شيرلوك هولمز والدُّكتورُ واطسون فِي صَباحِ أَحَدِ الأَيَّامِ الفَتاةَ الشَّابَّةَ هيلين ستونر، وتُخبِرُهما بقصَّتِها، وتَطلُبُ مِنهُما المُساعَدَة. فبَعدَ وفَاةِ أُمِّها، لَقِيَتْ أُختُها حَتْفَها بطَريقةٍ مُرِيبَة، وأَصبحَتْ هيلين تَعِيشُ مَعَ زَوْجِ والِدَتِها وَحْدَها وتَشعُرُ بأنَّ ثَمَّةَ خَطَرًا ما يُهَدِّدُ حَياتَها ولكنها لا تَعرِفُ كُنهَه. كانت تَسمَعُ صَوتًا مُرِيبًا بَعدَ مُنتَصَفِ اللَّيل، كالَّذي أخبَرَتْها أُختُها لَيلةَ وفاتِها بأنَّها سَمِعَتهُ، وذلك قَبلَ أنْ تَلفِظَ أَنفَاسَها الأَخِيرة وهي تَتفوَّهَ بكَلِماتٍ لم تَفهَمْ هيلين مِنها إلا «العِصَابةَ الرَّقطَاء». يُحاوِلُ هولمز والدُّكتُورُ واطسون مَعرِفةَ سِرِّ هَذهِ العِبارة، وسِرِّ مَقتَلِ الأُختِ الشَّابَّة. فما الَّذي ستَكشِفُ عَنهُ أَحداثُ هَذه القِصَّةِ المُثيرةِ يا تُرى؟

سجل لقراءة المزيد

وصول غير محدود إلى جميع محتوياتنا!

تسجيل الدخول أو إنشاء حساب
تعليقات
* لن يتم نشر هذا البريد الإلكتروني على الموقع.