انطلق في رحلة مثيرة مع عبقري التحقيق شيرلوك هولمز. في عالم مليء بالغموض والجريمة، يواجه هولمز تحديات لا حصر لها. من خلال حواسه الحادة وعقله النير، يكشف هولمز عن أسرار مخفية وألغاز معقدة. انضم إلى هولمز وواطسن في مغامراتهم المثيرة، واستمتع بمتابعة التحقيقات المذهلة التي ستأخذك إلى عوالم غامضة ومليئة بالمفاجآت.

يَقعُ «شيرلوك هولمز» في حيرةٍ شديدةٍ عندَما تأتي إليهِ الآنسةُ «ماري ساذرلاند» ليُساعِدَها في البحثِ عن خطيبِها «هوزمر أنجيل» الذي اختفَى في ظُروفٍ غامضةٍ قُبَيلَ زفافِهما بلَحَظات. تبدو القضيةُ للوهلةِ الأولى سهلةَ الحل، لوجودِ قرائنَ كثيرةٍ فيما روَتْه الآنسةُ «ساذرلاند»، ولكن هل سيَستطيعُ «هولمز» العثورَ على الخطيبِ المَفقود، أمْ أنه اختفى للأبدِ وبلا رَجْعة؟ تُرَى ما الدافعُ وراءَ اختفائِهِ المُفاجِئ؟ وكيفَ اختفَى بِلا أَثَر؟ هذا ما سيَكتشِفُه المُحقِّقُ البارِعُ «شيرلوك هولمز» في هذهِ القصَّةِ المليئةِ بالإثارةِ والتشويق، التي تُجسِّدُ الصِّراعَ بينَ الصدقِ والنقاءِ من ناحية، والخُبثِ والخداعِ من ناحيةٍ أُخرى.‎

استمع  

يَعملُ السيدُ هاذرلي مُهندسًا هيدروليكيًّا، وقد تعرَّضَ لحادثٍ خطيرٍ في إحدى مَهامِّ عمَلِه، ذهَبَ على إثْرِه إلى الدكتورِ واطسون ليُضمِّدَ جُرْحَه الغائِر. يُخبِرُ هاذرلي الدكتورَ واطسون أنَّه قد مرَّ بتجرِبةٍ غريبة، وأنَّه يَنْوي إبلاغَ الشُّرْطةِ بتفاصيلِها، فيَنصحُه واطسون أنْ يتحدَّثَ معَ شيرلوك هولمز أوَّلًا، ويَصطحبُه لزيارتِه. فما المَهمَّةُ السِّريَّةُ التي أُوكِلتْ إلى السيدِ هاذرلي وتسبَّبتْ لهُ في هذا الحادِثِ الخَطِير؟ وما عَلاقةُ ذلكَ باختفاءِ مُهندسٍ هيدروليكيٍّ آخَرَ في العامِ السابِق؟ هذا ما سيَكشفُه لنا المُحقِّقُ الفذُّ شيرلوك هولمز في هذهِ القِصةِ المُشوِّقة.

استمع  

يَعملُ السيدُ هاذرلي مُهندسًا هيدروليكيًّا، وقد تعرَّضَ لحادثٍ خطيرٍ في إحدى مَهامِّ عمَلِه، ذهَبَ على إثْرِه إلى الدكتورِ واطسون ليُضمِّدَ جُرْحَه الغائِر. يُخبِرُ هاذرلي الدكتورَ واطسون أنَّه قد مرَّ بتجرِبةٍ غريبة، وأنَّه يَنْوي إبلاغَ الشُّرْطةِ بتفاصيلِها، فيَنصحُه واطسون أنْ يتحدَّثَ معَ شيرلوك هولمز أوَّلًا، ويَصطحبُه لزيارتِه. فما المَهمَّةُ السِّريَّةُ التي أُوكِلتْ إلى السيدِ هاذرلي وتسبَّبتْ لهُ في هذا الحادِثِ الخَطِير؟ وما عَلاقةُ ذلكَ باختفاءِ مُهندسٍ هيدروليكيٍّ آخَرَ في العامِ السابِق؟ هذا ما سيَكشفُه لنا المُحقِّقُ الفذُّ شيرلوك هولمز في هذهِ القِصةِ المُشوِّقة.

استمع  

تَدورُ الأحداثُ هذهِ المرةَ في ظروفٍ جويةٍ عاصِفة، لا تقلُّ في شِدَّتِها وتَلاحُقِها عنِ الكوارثِ المتواليةِ التي تُلِمُّ بعائلةِ «أوبنشو». سِلسلةٌ مِنَ الوَفياتِ الغامضةِ بدأتْ بوَفاةِ العَم، ثُم لحِقَه أخُوه، وأصبَحَ الابنُ مُهدَّدًا بمُلاقاةِ المصيرِ المشئومِ نفسِه؛ ما دفَعَه لِلُّجوءِ إلى المُحقِّقِ البارِع «شيرلوك هولمز»، الذي يجِدُ نفْسَه في حاجةٍ إلى أن يُسابِقَ الزمن، وأن يستعينَ بكلِّ ما أُوتِيَ من قُدراتٍ فذَّةٍ لكي يكشِفَ اللغزَ الكامِنَ وراءَ ما يُشتَبهُ في أنه سِلسلةٌ من جرائمِ القتلِ المُدبَّرة، وليستْ مجردَ حوادثَ عارضةٍ من حوادثِ القضاءِ والقَدَر. فهلْ يتمكَّنُ «هولمز» من كشفِ هذا اللغز؟ وهل يستطيعُ منْعَ ارتكابِ جريمةٍ قد تكونُ وشيكةً للغاية وإلقاءَ القبضِ على الجُناة، أمْ ستَحِلُّ لَعْنةُ «بذورِ البرتقالِ» المُجفَّفةِ الخمسِ بآخِرِ أفرادِ هذه العائلةِ التعيسة؟

استمع  

المحقِّقُ «ليستراد» من جهازِ الشُّرطةِ البريطانيةِ تشغَلُه قضيةٌ تَبدو للوَهلةِ الأولى تافِهة، لكنَّه يَقُصُّها على «هولمز» الذي يَرى في تفاصيلِها ما يَشُدُّ انتباهَه؛ تماثيلَ متشابِهةً لرأسِ «نابليون» تَتهشَّمُ واحدًا تِلْوَ الآخَر! يَتبادلُ كلٌّ من «هولمز» والدكتور «واطسون» و«ليستراد» الآراءَ حولَ ما قد يدعو أيَّ شخصٍ إلى فعلِ هذا. فهل كانَ الفاعلُ مُجردَ مُخرِّب، أم أنه كان يَكرهُ «نابليون» بدرجةٍ كبيرةٍ تسبَّبتْ له فيما يُشبِهُ الجُنون، ودفعَتْه إلى الانتقامِ من تماثيلَ صمَّاء؟ وما عَلاقةُ المافيا بهذا الرَّجل، وبالقتيلِ الذي عُثِرَ عليه أمام منزلِ أحدِ الصحفيِّين؟ اقرأ القِصةَ الشائِقةَ وتعرَّفْ على الأحداثِ المُثيرة.

استمع  

لا تَكُفُّ القَضايا الغامِضةُ عَن مُلاحَقةِ المُحقِّقِ العبقريِّ «شيرلوك هولمز»، حتَّى بعدَ تقاعُدِهِ وانصرافِهِ إلى الراحةِ والاستِجْمام. مدرِّسٌ شابٌّ يُحتضَرُ على الشاطئِ أمامَ عينَيْ هولمز، لكنَّه قبلَ موْتِه يَصِيحُ صَيْحةَ تَحْذير، ويَنطقُ بكلمتين غامضتين: «لُبْدةُ الأَسَد.» يَفحصُهُ هولمز ليَتفاجأَ بآثارِ جَلْدٍ على ظهرِهِ وكأنَّهُ قد عُذِّب بوَحْشيَّة، وبعدَ كثيرٍ مِنَ البحثِ والتحقيق، يُصبحُ هولمز أمامَ احتمالاتٍ عديدةٍ لتفسيرِ الأَمر. تُرَى، أقتَلَهُ زميلُهُ ميردوك بدافعِ الغَيْرةِ لأنَّ المدرسَ الشابَ كانَ على عَلاقةٍ بالآنسةِ مودي الجميلةِ التي كانَ يُريدُ ميردوك خِطْبتَها، أمْ أنَّ والِدَهَا وأخاها المؤذِيَين هُما مَنْ قتَلَاهُ لأنَّهما كانا غيرَ راضِيَين‎ عن علاقته بها؟ اقرأِ القِصةَ العجيبةَ التي يَرْويها هولمز بنفْسِه هذِهِ المرَّة!

استمع  

يتلقَّى هيلتن كيوبت رسالةً بِها رسومٌ لرجالٍ يَرقصونَ فيظنُّ أنَّها مَزْحة، ولكنَّ زوجتَه إلسي تضطرِبُ جدًّا لِرؤيتها، ويستمرُ اضطرابُها وخوْفُها. يُلحُّ عليها زوجُها أنْ تُطْلِعَه على حقيقةِ الأمر، ولكنَّها تَرْفض. كان السيدُ كيوبت قد قابل إلسي، الفتاةَ الأمريكيةَ، في إحدى المناسباتِ فأحبَّها وتزوَّجَها، ولكنَّها اشترطتْ عليه ألَّا يسألَها مطلقًا عن ماضيها. وهنا يلجأُ الرجلُ إلى شيرلوك هولمز لِيحقِّقَ في الأمر؛ لأنَّه خَشي على زوجتِه التي ظلَّتْ حالتُها تزدادُ سوءًا كلَّما ظهرتْ مثْلُ هذه الرُّسومِ في حديقةِ منزلِهما أو على أبوابه. فما سرُ هذه الرسالة؟ وما طبيعةُ هذا الماضي الذي تخشاه زوجتُه؟ وهل له عَلاقةٌ بتلك الرسالة؟ هذا ما سيحاول شيرلوك هولمز فكَّ طَلاسِمه، فهل سينجحُ في ذلك؟

استمع  

تَأتِي السيدةُ وارن إلى شيرلوك هولمز لتَشتكيَ من أنَّ الشَّخصَ الذي استأجرَ الغرفةَ العُلويةَ في مَنزلِها — بضِعفِ أجرتِها المُعتادة — يَتصرَّفُ تصرُّفاتٍ أثارَتْ رِيبةَ كُلِّ مَن في المَنزل؛ فلَم يَرَهُ أحدٌ منذُ أَنِ استَأجرَ الغرفة، وهو يُصِرُّ على أنْ تَصِله الصحيفةُ اليوميةُ كلَّ يوم. شعَرَ هولمز بأنَّ قاطِنَ الغرفةِ ليسَ هو الشَّخصَ نفْسَه الذي استأجرَها، وظنَّ أنَّ هذه الصحيفةَ اليوميةَ رُبَّما تَحمِلُ في طَيَّاتِها رسائلَ خاصة. تُرَى، هل ستكونُ شُكوكُ هولمز في مَحلِّها؟ وما قِصَّةُ هذا المُستأجِرِ الغريب؟ وما عَلاقتُه بالدائرةِ الحمراء؟

استمع  

يرسِلُ هولمز الدكتورَ واطسون إلى لوزان ليتحرَّى عنِ اختفاءِ السيدةِ فرانسيس كارفاكس؛ نظرًا لانشغالِه ببعضِ الأعمالِ في لندن. والسيدةُ كارفاكس هي امرأة وحيدةٌ جميلة حُرِمتْ مِنَ الميراثِ لأنها امرأة، لكنَّها تمتلكُ مجوهراتٍ ثمينة. انقطعَتْ رسائلُ السيدةِ كارفاكس التي كانَتْ ترسِلُها بانتظامٍ إلى مربيتِها القديمة، السيدة دوبني العجوز، منذُ خمسةِ أسابيع. يَتتبَّعُ واطسون تحرُّكاتِ السيدةِ كارفاكس في الفترةِ السابقةِ على اختفائِها مُباشَرة، ويصلُ إلى مكانِ خادمتِها السابقة؛ فهل ستؤدِّي تحرِّياتُ الدكتورِ واطسون إلى معرفةِ مكانِ السيدةِ كارفاكس، أمْ سيكونُ تدخُّلُ هولمز حتميًّا من أجلِ حلِّ اللغزِ وإنقاذِ السيدةِ المسكينةِ من مصيرٍ يبدو مشئومًا؟

استمع  

يَختفي فجأةً اللوردُ «سالتاير»، البالغُ من العمرِ عشْرَ سنوات، مِنَ المدرسةِ التي أَوْدعَه فيها أبوه، الدوق «هولديرنيس»، رجلُ الدولةِ المرموق. يشعرُ الدكتورُ «هاكستابل ثورنيكروفت»، صاحبُ المدرسةِ ومديرُها، بمسئوليةٍ جسيمة؛ فيلجأُ، بعدَ فشلِ الشرطةِ في العثورِ على الفَتى، إلى المحقِّقِ الأشهرِ «شيرلوك هولمز» وصديقِه الدكتور «واطسون»، دونَ استشارةِ الدُّوق، الذي حرصَ على التكتُّمِ على الأمر. وبناءً على بعضِ التفاصيلِ عن حياةِ الصبي، مثل انفصالِ أبوَيْه وسفَرِ أمِّه إلى فرنسا، ينطلقُ «هولمز» و«واطسون» في رحلةٍ شاقَّةٍ يَقتَفيانِ فيها آثارَ الدرَّاجةِ التي يظنُّ «هولمز» أنَّها كانَتْ وسيلةَ هروبِ الصبي، هو ومعلِّمِه الألمانيِّ الذي اختفَى معَه في الليلةِ نفسِها. وخلالَ بحثِهما تتكشَّفُ لهما أسرارٌ صادمةٌ عن حياةِ الدوق.

استمع  

عندما تَعجزُ شرطةُ لندنَ عن مُساعَدةِ السيدِ أوفرتن — قائدِ فريقِ الرجبي بجامعةِ كامبريدج — في العثورِ على لاعبِ الفريقِ المُختفي، فلا مفرَّ مِنَ اللجوءِ إلى مُحقِّقِ لندنَ الأولِ بلا مُنازِع؛ شيرلوك هولمز. اختفى اللاعبُ جودفري من الفندقِ الذي كانَ يُقِيمُ فيه مع فريقِه، وهكذا سوف يخسرُ الفريقُ المباراةَ التاليةَ لا محالة! استجوبَ هولمز الجميع؛ بدايةً من قائدِ الفريقِ إلى بوابِ الفندق، واستجوبَ كذلك عمَّ اللاعبِ جودفري البخيل، وخدَعَ عامِلةَ البريدِ ليحصلَ على المعلوماتِ التي تلزمُه. تُرى ما هو دورُ نباتِ الأنيسون في حلِّ لغزِ اختفاءِ اللاعِب؟! ومَن هو الطبيبُ أرمسترونج؟ ولِمَ حرصَ على تضليلِ هولمز وصرْفِه عَنِ الوصولِ إلى جودفري؟ وما الذي ستتكشَّفُ عنه الأمورُ فيما يخصُّ مصيرَ هذا اللاعِب؟.

استمع