"عهود الدم" رواية الأسرار العائلية ولكن ليست عن عائلةٍ عادية..عائلةٌ لا يمرض أشخاصها ولا يكبرون بل يتوارثون قصرًا غامضًا جيلاً عن جيل ..قصرٌ لم يحتج مجهودًا من أحد فهو نظيفٌ دائمًا، الطعام متوافر وساخن عندما تريده، لا فواتير ولا خدمات...فقط عليك أن تأتي وتدخله وتحتمل كل ما تراه هناك !! هي حكاية الجدّ الذي عقد ميثاقًا مع الشيطان فكانت النتيجة الكثير من الضحايا والقرابين التي استمرَّت تفتك بسلالة العائلة حتى آخر الأحفاد "شاكر" الذي لا يعرف أيّ شيءٍ عن حكاية القصر والرباط الغريب الذي يربطهم به فيحاول التخلّص منه وبيعه فهل سيرضى سكّان القصر الأصليين بذلك !!! إنّها عهود الدَّم التي تبدأ بجثة ولا تنتهي بغيرها فهل سيقلب شاكر مجرى العهد وينقضه للأبد أمّ أنّه سيكون آخر السلالة الملعونة ؟!

استمع  

تدور الرواية حول كاتب يواجه تجارب غامضة ومخيفة بعد انتقاله إلى شقة جديدة.يقرر الكاتب الانتقال إلى شقة مفروشة للكتابة في عزلة. يبدأ بمواجهة تجارب غريبة مثل أصوات غامضة، شعر حيواني في كوبه، ورسائل غامضة مكتوبة بالدم.تتطور الأحداث بشكل أكثر غرابة عندما يجد نفسه في عالم آخر مليء بالأشجار الملونة والأطفال الغامضين. يواجه مخلوقات غريبة ويختبر تجارب مرعبة.في النهاية، يكتشف الكاتب أن كل شيء كان جزءًا من تجربة روحية غامضة. يواجه حقيقة مرعبة عن نفسه وعن العالم من حوله.

استمع  

" لا أدرى لماذا أشعر أنني سمعت مثل هذا الكلام كثيرًا.. لكن لا أذكر متى كان هذا.. لا بد أنني نسيت!! لاحظت أنها لا تشاركني الإفطار، فقلت لها وأنا أصبُّ بعض القهوة في فنجانى: ألن تأكلي؟ ابتسمت وهى تدفع نحوي طبق الزبد، وقالت: تعلم أنني لا أتناول الإفطار أبدًا...هذا من عاداتي القديمة التي أُحافظ عليها!!

استمع  

هل ممكن أن يُستغل الجان في الإيذاء أو القتل عن بعد؟ هل بالفعل يمكن أن يرى أحدهم الجان؟ هل من الممكن فعلًا أن يظهر القرين حتى ولو مات الجسد؟ ثم ما الدافع الذي يجعل القاتل يأكل قتيله؟

استمع  

قصة تتحدث عن أدب الرعب القوطي ، وقلاعه الغامضة .. تتحدث عن مصاصي الدماء .. تتحدث عن خادم الكونت .. عن منيور .. بازاك ، ولوانا ..

استمع  

حائط كبير ممتلئ بصور ضحايا من الرجال والنساء قبل وبعد ذبحهم , أعمارهم مختلفة و طبقاتهم الاجتماعية متباينة , اكبرهم سنا 50 عام واصغرهم 22 عام , طريقة الذبح كانت قاسية للغاية كادت أن تفصل رأس أحد الضحايا عن باقى الجسد , جرائم القتل تعود الى شخص واحد من دون شك ويرجح أنه “ذكر فى ريعان شبابه” كما جاء فى تقرير الطبيب الشرعي , يستخدم يده اليسرى بمهارة كبيرة للغاية , جميعهم ذبحوا بنفس اداة الجريمة.

استمع  

من مذكرات مراهق كويتي شابٌ منطوي يعيش برفقة جدته بعد أن فقد أبويه ولكن فجأة تحدث اشياء غريبة في منزل الجدة لم تعد حياته هادئة كما كانت. وكأنها حجر وقع في مياه بحيرته الراكدة. ماذا يحدث؟ وكيف سيتعامل ذلك الشاب المراهق مع هذه الأحداث؟

استمع  

من مذكرات مراهق كويتي شابٌ منطوي يعيش برفقة جدته بعد أن فقد أبويه ولكن فجأة تحدث اشياء غريبة في منزل الجدة لم تعد حياته هادئة كما كانت. وكأنها حجر وقع في مياه بحيرته الراكدة. ماذا يحدث؟ وكيف سيتعامل ذلك الشاب المراهق مع هذه الأحداث؟

استمع  

من مذكرات مراهق كويتي شابٌ منطوي يعيش برفقة جدته بعد أن فقد أبويه ولكن فجأة تحدث اشياء غريبة في منزل الجدة لم تعد حياته هادئة كما كانت. وكأنها حجر وقع في مياه بحيرته الراكدة. ماذا يحدث؟ وكيف سيتعامل ذلك الشاب المراهق مع هذه الأحداث؟

استمع  

رواية أسطورية ملحمية عربية، تناقش عالم وتاريخ أسطوري من صنع خيال المؤلف، على غرار سلسلة (ملك الخواتم) لكن برؤية وشخصيات عربية، حيث مدينة الإسكندرية الساحرة ومسجد النبي دانيال.وتدور رواية سيكتوريوم في أجواء العوالم المتوازية ، حيث يتم فيها الاعتماد على الترابط والتشابه بين مفهوم (نقاط الطاقة الأرضية) عند ممارسي العلاج بالطاقة و التي تسمى (الفورتيكس) وبين بوابات العبور إلى الأكوان المتوازية في أدبيات الخيال العلمي و بين أضرحة أولياء الله الصالحين و مفهوم عالم البرزخ.من خلال 4 أصدقاء وقعوا في سلسلة من المواقف الغامضة أدت إلى اختفاء أحدهم في إحدى تلك النقاط (الفورتيكس) وبحث باقي الاصدقاء عنه ومحاولة الوصول للعالم الموازي الذي ذهب إليه

استمع  

تدور أحداث القصة حول مهاب الذي ورث قصرًا ضخمًا من عمه المتوفى. ولكن، هناك شرط لكي يحصل على الميراث: عليه أن يعيش وحيدًا في القصر لمدة عام كامل. في البداية، كان مهاب متحمسًا جدًا لفكرة الثراء والترف. لكن، سرعان ما بدأ يشعر بالوحدة والخوف في القصر المهجور. يبدأ في استكشاف القصر ويجد العديد من الغرف الغامضة والأشياء الغريبة. في إحدى الليالي، يختفي مهاب فجأة. يجد صديقه المحامي أنه ملقى على الأرض فاقدًا للوعي في قبو القصر. عندما يستيقظ مهاب، يجد نفسه محبوسًا في القبو ولا يستطيع الهرب.

استمع  

أخذ يشق طريقه وسط الأثاث البسيط متعثرا في بعضه و في جلبابه المتسخ .. يقف يلهث ، ينظر إلى الخلف ، ثم يكمل ركضه إلى حيث النافذة .. يصل إليها ، يعالج مزلاجها ، و هو يتلفت كي يرى إن كان لازال يتبعه أم لا ؟ فيرى ظله يسبقه إلى الغرفة ، يبكي كالأطفال ، و يواصل معالجة المزلاج ، و يفتح النافذة و يتسلل الضوء إلى الداخل لينير كل شيء ، فيراه

استمع