تدور أحداث رواية «أقسى من الموت.. عندما يكون شيطانك رحيمًا» حول فكرة وجود أشباح تحاول التواصل مع الأحياء، ولكن بطرق مؤذية. بطلة الرواية هي أم فقدت ابنها في حادث، وتسعى جاهدة للعثور عليه، وتتعرض للكثير من الأحداث المرعبة والمخيفة في رحلتها تلك. تتميز الرواية بالإثارة والتشويق، وتعتمد على أسلوب الرعب النفسي الذي يثير القلق والخوف لدى القارئ. كما تتميز الرواية بلغتها السلسة والواضحة، وتناولها لموضوع فقدان الأبناء ومعاناة الأمهات.

استمع  

تقول الكاتبة عن روايتها : "لعلي أول مرة أتحدث عن هذا الأمر، ولكن الرواية هي رواية حقيقية.. وأعلم أن الأمر صادم، فالرواية اسمها يشير إلى "العالم المحظور" وأعلم أيضًا أن قارئها إن علم أنها حقيقية ستتشابك أعصابه وتتلبد من الخوف والقلق والرعب الذي يصيب بعض الصدور حين الحديث عن هذا العالم الخفي المحظور على الآدميين اختراقه، إلا أني سأصرح بشيء آخر وهو أني قد تدخلت بخيالي لأخفي الكثير من التفاصيل البشعة غير الإنسانية في القصة، وأختار نهاية تناسب هذه القصة، فأبطال الرواية مازالوا أحياء حتى تلك اللحظة، ما زال القدر لم يجلب لهم النهاية المناسبة! أتمنى أن يقرأها الناس

استمع  

لقد وافقت يا صغيرتي .. و مشيت معي بين الأطلال .. بين الشواهد .. لا ترين شيئاً تقريباً لكنك تثقين بي .. نهبط من هنا و نصعد من هنا .. تمسكين يدي بيد راجفة خائفة .. تلهثين انبهاراً و نشوة ..تقولين إنك تثقين بي ليتك لم تفعلي .. ليتك أنذرتني..

استمع  

‏ هي رواية رعب بقلم هوارد فيليبس لافكرافت، وكتبت بين شهري نوفمبر وديسمبر 1931. وهي جزء من حكايات كثولو ميثوس، حيث استخدمت عنصر الحضارة البحرية الخبيثة. وهي تعتمد على عدة عناصر مشتركة مع تلك الحكايات، مثل أسماء الأماكن والمخلوقات الأسطورية والتعويذات. الراوي هو طالب في جولة أثرية في نيو إنغلاند. ويرى قطعة غريبة من المجوهرات في المتحف، ويعلم أن مصدرها هو ميناء مهجور قرب مدينة إنسموث. يسافر الطالب إلى إنسموث ويلاحظ أحداثا مزعجة وأناسا مخيفين. ويروي له أحد السكان المحليين قصة مرعبة عن وحوش مائية تختلط وتتزاوج مع البشر

استمع  

تخطط مجموعة من الأصدقاء للذهاب في رحلة إلى واحدة من القرى السياحية لكنّهم فجأةً يضلّون الطريق وتبدأ رحلة البحث عن مكان للإقامة لمدّة ليلة واحدة وينتهي بهم المطاف إلى فندق "كليبتو" لتبدأ مغامرة عجيبة باكتشافهم أنَّ هذا الفندق لم يكن مجرّد نزل تقليدي لإقامة السيّاح بل هو أحدث استديو تمتلكه مافيا تصوير الافلام في العالم لكنّها ليست كتلك الافلام التي نشاهدها على شاشات السينمات وإنّما هي افلامٌ من نوعٍ آخر...أفلام تُستخدم لإرضاء غرور بعض المرضى النفسيين !! هل يستطيع الأصدقاء كشف النقاب عن حقيقة هذا الاستديو الغامض؟! وما هو الأمر الذي سيقلب الأحداث رأسًا على

استمع  

جرت العادة أن يقتحم أحدهم شقتك للسرقة أو للقتل أو لغيرها من هذه الأسباب ولكن أن يقتحم أحدهم شقتك ليقيدك في الكرسي كي تستمع لحكايته، فهو أمر شديد الغرابة ولكي تعرف القصة كاملة وما الذي دفع ذلك المحقق إلى الجنون

استمع  

"تقول الأسطورة: ""إن (تانتالوس) الملك الماكر، عندما رأى طغيان الآلهة الإغريقية وفسادها، قام بسرقة (الإمبروزا)؛ كي يجلب للبشر السعادة والخلود، وبرغم نجاحه في مهمته، إلا أن عقابه كان بشعًا إلى حد لا يوصف""! في محافظة خيالية، تقع العديد من الأشياء العجيبة، تتسبب في حوادث مريعة، رجل يطير في السماء، امرأة تنطلق من رأسها الأفاعي بفحيحها المرعب، وحش نصف إنسان ونصف ثور!"

استمع  

"يسمونني (حفار القبور)، وأيضًا (مصطفى القط)، وذلك لأني مِتُ أكثر من سبع مرات. لحظة، هل قلت إنني مت؟ لماذا تستغرب؟ نعم، لقد مت ليس مرة واحدة، بل قل أكثر من سبع مرات. وهذا ما سيدفعك لتكذيبي وإنكار قصتي. لا يهمني إن صدقت أو لم تصدق.. ما يهمني أن تقرأ قصتي كاملة وتتخيل ولو بنسبة واحد بالمليون أن ما حدث معي حقيقة لا خيال، لأني سأثبت لك أن كل ما سأقوله حقيقي.. والدليل ما سأكتبه لك في نهاية المذكرات إن كُتب لك ولي أن نظل أحياء حتى النهاية. ربما حينها - إن كنت مؤمنًا بحفار القبور ومصدقًا قصته - ستصبح ثريًا.نعم، ثريًا.. ألم تسمع مقولة ""رزق الهبل على المجانين""؟"

استمع  

بين مفاتن الماضي وسحر الحاضر كُتبت كلمات هذه الرواية التي تبدأ أحداثها بوصول الضابط حسن من بعثة في امريكا وانتقاله للإقامة مع والده الضابط المتقاعد في فيلا جديدة اشترتها العائلة حديثًا. يتفاجىء الضابط حسن بالكثير من الأمور الغريبة الخارقة للعادة تحدث بالفيلا فيلجأ إلى أحد العاملين بالخوارق وتحضير الأرواح ليبحث عن أصل تلك الأمور دون أن يعلم بهول الأمر الذي ينتظره فقد كشف أحد الأسرار التي تعود إلى زمنٍ قديمٍ جدًا ... يستعرض الكاتب مذكرات كل فرد سكن هذا المنزل وماذا حدث له فى إطار شيق وسريع يحبس الأنفاس ليربط القصص مع بعضها البعض في نهايةٍ أخّاذة وفريدة من

استمع  

في أعماق الصحراء القاحلة، ينطلق فريق من المنقبين في مغامرة محفوفة بالمخاطر بحثًا عن آثار الحضارات المفقودة. لكن ما لم يكن في الحسبان، أن التنقيب سيكشف عن سر قديم ومرعب لم يكن ينبغي لهم العثور عليه.

استمع  

من الممكن أن يرتكب المرء أخطاء كثيرة في حياته ، لكن هناك أخطاء لا تغتفر ، ولا يمكن تصحيحها أبدا مهما حاولنا . سمية ارتكبت ذلك الخطأ الذي لا يغتفر ، خطأ جعلها تخشى طفلها الوحيد وتخشى أن تجلس معه بمفردها ، بل تخشاه لدرجة أنها فكرت في ..!

استمع  

جلبت الشموع والأوراق ووضعتها أمام الضيوف، دلفت الى حجرة النوم الرئيسية، فتحت حافظة الملابس، أخرجت منها بنطال منامة خاصًّا بزوجتي، وعدت إليهم، ناولت البنطال لعم (سليمان)، الذي ناوله بدوره لدكتور (قاسم) الأكبر منه سنًّا، جلست أمامهم في مقعدي أرمق ما يدور.. أرمق الجمع بأكمله بعينين زائغتين، كأنني كاميرا وتلتقط مشهد (كلوز أب) على وجه الستيني القائم بدور الوسيط، وهو يمسك ببنطال زوجتي، ويلتقط أنفاسًا متلاحقة ببطء، كأنه يشم رائحة الغرفة ورائحة البنطال.. أما عم (سليمان) فكان يتمتم ببعض الكلمات التي تشي بأنه دجال لا محالة.دون أية مقدمات تناول عم (سليمان ) الأوراق

استمع