علم فلسطين غزة تُباد ونحن صامتون... قاطع، شارك، قاوم ✊

رواية أسطورية ملحمية عربية، تناقش عالم وتاريخ أسطوري من صنع خيال المؤلف، على غرار سلسلة (ملك الخواتم) لكن برؤية وشخصيات عربية، حيث مدينة الإسكندرية الساحرة ومسجد النبي دانيال.وتدور رواية سيكتوريوم في أجواء العوالم المتوازية ، حيث يتم فيها الاعتماد على الترابط والتشابه بين مفهوم (نقاط الطاقة الأرضية) عند ممارسي العلاج بالطاقة و التي تسمى (الفورتيكس) وبين بوابات العبور إلى الأكوان المتوازية في أدبيات الخيال العلمي و بين أضرحة أولياء الله الصالحين و مفهوم عالم البرزخ.من خلال 4 أصدقاء وقعوا في سلسلة من المواقف الغامضة أدت إلى اختفاء أحدهم في إحدى تلك النقاط (الفورتيكس) وبحث باقي الاصدقاء عنه ومحاولة الوصول للعالم الموازي الذي ذهب إليه

استمع  

ليست فروسية والنبي، أنا لن أُحمل أحدًا مسئولية ما أصبحت عليه، أنا أستحق ما جرى لأسناني، أنا وأسناني نبت للثقافات الفاسدة التي تسود حياتنا، ثقافة العلاج بالمسكنات، ثقافة البحث عن الحل بعد وقوع الكارثة، ثقافة الطناش والإهمال والطلسقة والترقيع، ثقافة عدم الجدية والسخرية من الذين يفعلون أي شيء بجدية حتى لو كان غسيل أسنانهم بالفرشاة كل يوم، ثقافة الحشو المؤقت حتى يسقط فنستبدله بحشو مؤقت آخر، ثقافة هو إحنا فاضيين للكلام ده أيًّا كانت خطورة الكلام ده، ثقافة الهروب من تحمل المسئولية طالما كان بالإمكان الشكوى من الزمان والظروف والنصيب، لذلك لا تشفقوا عليَّ، فأنا لا أشفق

استمع  

هل أيامنا المنسية هي أيام الثورة والبحث عن الحرية؟ أم هي أيام الصبا وتفتح بذور الشباب؟ أم الاثنان معًا؟!! ربّما ستعرف الإجابة بعد أن تعيش في هذه الرواية تفاصيل خمس سنوات حياة شابٍ في مصر والتغيرات التى طرأت على تكوينه الشخصى خلال تلك السنوات الخمس، مع التطورات المتلاحقة التى شهدها المجتمع المصرى خلال تلك الفترة التى شهدت ثورة 25 يناير، وتطورات عدة، وصولاً إلى ثورة 30 يونيو، وما بعدها.

استمع  

يحكى هذا الكتاب قصة شاب يغامر بالسفر إلى إحدى دول النفط عله يجد فيها ما يعوضه عما يعانيه فى بلدة. ولكن ليس كل ما يتمناه المرء يدركه..فستجد عزيزي القارئ بين دفتي هذا الكتاب عرضاً لما عاناه بطلنا فى غربته سواء كان حلواً أو مراً.

استمع  

«الحياة والموت، الحُلم واليقَظة، محطَّات للرُّوح الحائر يَقطعها مرحلةً بعد مرحلة، مُتلقِّيًا من الأشياء إشاراتٍ وغمزات، مُتخبِّطًا في بحر الظلمات، مُتشبِّثًا في عنادٍ بأملٍ يَتجدَّد باسمًا في غموض. عمَّ تبحث أيها الرحَّالة؟ أي العواطف يَجيش بها صدرك؟ كيف تَسُوس غرائزَك وشطحاتك؟ لِم تُقهقه ضاحكًا كالفُرسان؟ ولِم تَذرف الدَّمع كالأطفال؟»

استمع  

بعد حياة حافلة بالعطاء استمرت ما يقارب تسعة عقود، اختار الراحل الكبير الأستاذ أنيس منصور صديقه وتلميذه، الدكتور مجدى العفيفي، ليأتمنه على ذلك التاريخ الحافل وذلك التراث الثري، فكان الرجل على قدر المسؤولية وأصدر مؤخراً كتابه المتميز«آخر 200 يوم مع أنيس منصور» فى 550 صفحة، تحمل كل منها ما يستحق أن يكون كتاباً فى حد ذاته، حيث غزارة المعلومات وانسيابها، والبلاغة فى التعبير وإبداعاتها، إضافة إلى تعدد جوانب الغوص فى الشخصية وحكاياها، من السياسة إلى العاطفة إلى الصحافة. وعلى الرغم مما ينطوي عليه من أحاسيس الحزن مجرد الإشارة إلى "آخر" لحظات إلّا أنَّ هذا

استمع  

تدور أحداث القصة حول شخوصها وأولهم شخصٌ يدعى بائع الحظ، يأخذ جلسات كهربائية للدماغ، كان في الماضي قد اتُهم بموت أحدهم حين قفز من نافذة المستشفى فعزلوه في غرفة واعتبروا بائع الحظ سبباً في موته لفتحه النافذة حين ما كانوا يشاهدون هطول المطر، يعيش بائع الحظ وحيداً في منزلٍ خالٍ من التكنولوجيا، يبيع أوراق يناصيب قديمة لم يعد يتعامل الناس بها فيرمقونهم بنظراتهم الحادة وهو في الشارع ينادي ليبيعها، وهو مرتدياً ملابساً غريبة قديمة لا تجاري الموضة. حسين هو جار بائع الحظ يأتي في أحد الأيام طارقاً بابه بسبب انقطاع سلك الإنترنت الذي يتصل عن طريق شرفة منزل بائع الحظ،

استمع  

لقد وقعت في حبّه منذ اللّحظة الأولى. أعرف، من الغريب أن تقول أمّ هذا.. الأمّ تحبّ أولادها جميعهم. لكنّني كنت أحتاج بعض الوقت لأحبّ أطفالي! كنت أتعوّد عليهم تدريجيّا، ثمّ أتقبّل أشكالهم وأشعر بانتمائهم إليّ.. لكن أحمد، كنت في حالة حبّ منذ ولادته. أتأمّله طوال اليوم، كأنّه طفلي الأوّل. كان ملاكًا صغيرًا أبيض تمامًا. بياضه النّاصع كان مدهشًا، مثل قطعة ثلج في بلاد حارّة، وكان يرضع وينام بهدوء، ولم يكن يبكي مثل الأطفال. كان وجوده إلى جواري يشعرني بالصّفاء والسّكينة. وقد كنت أحتاج إلى ذلك، حتّى أقدر على مواجهة ما هو آت.

استمع  

لو بحثنا جيدًا في قصة قارون التي ذكرها القرآن الكريم، سنجد وصف مفاتيح خزائِنه الحاوية لكنوزه الكبرى بقول الله عز وجل عنها: (وَآتَيْنَاهُ مِنَ الْكُنُوزِ مَا إِنَّ مَفَاتِحَهُ لَتَنُوءُ بِالْعُصْبَةِ أُولِي الْقُوَّةِ) كان الوصف الوحيد لهذه المفاتيح هو مدى ثقلها، وليس هيئتها أو نوعها ! فهل كان قارون يستعين بما لا يقل عن عشرة من الرجال أُولي القوة الذين تنوء بهم ثقل المفاتيح كل مرة يريد فيها دخول خزائنه؟ .. وكم مرة كان يفعلها ؟! الحل يسير جدًا.. وهذا هو السر الذي نحن بصدده الآن بعد كشفنا لسرداب قارون.

استمع  

تدور أحداث القصة حول موظف في محل مجوهرات. يصف تفاصيل عمله في المحل، وخاصةً خلال فترة التحضير لعرض المجوهرات السنوي الكبير. يركز على شخصية المدير "مستر تيمز"، الذي يظهر اهتمامًا شديدًا بالعرض ويريد أن يكون مثاليًا. في أحد الأيام، يقرر سرقة النجمة الثمينة من العرض. يخطط بعناية ويستغل الفرصة المناسبة لتنفيذ سرقته. بعد تنفيذ السرقة، يختفي لفترة من الوقت. عندما يعود إلى العمل، يلاحظ تغيرًا في سلوك مستر تيمز. يبدو أنه مصدومًا ومحبطًا. يتساءل عما إذا كان مستر تيمز قد اكتشف السرقة أم لا.

استمع  

تدور أحداث القصة حول مهاب الذي ورث قصرًا ضخمًا من عمه المتوفى. ولكن، هناك شرط لكي يحصل على الميراث: عليه أن يعيش وحيدًا في القصر لمدة عام كامل. في البداية، كان مهاب متحمسًا جدًا لفكرة الثراء والترف. لكن، سرعان ما بدأ يشعر بالوحدة والخوف في القصر المهجور. يبدأ في استكشاف القصر ويجد العديد من الغرف الغامضة والأشياء الغريبة. في إحدى الليالي، يختفي مهاب فجأة. يجد صديقه المحامي أنه ملقى على الأرض فاقدًا للوعي في قبو القصر. عندما يستيقظ مهاب، يجد نفسه محبوسًا في القبو ولا يستطيع الهرب.

استمع  

أخذ يشق طريقه وسط الأثاث البسيط متعثرا في بعضه و في جلبابه المتسخ .. يقف يلهث ، ينظر إلى الخلف ، ثم يكمل ركضه إلى حيث النافذة .. يصل إليها ، يعالج مزلاجها ، و هو يتلفت كي يرى إن كان لازال يتبعه أم لا ؟ فيرى ظله يسبقه إلى الغرفة ، يبكي كالأطفال ، و يواصل معالجة المزلاج ، و يفتح النافذة و يتسلل الضوء إلى الداخل لينير كل شيء ، فيراه

استمع