"لا تخبر نفسًا بما حدث معك فلن يصدقك أحد لكن لن نمنعك من ذكر ذلك لأننا واثقون من تجاهل الناس لما سوف تقوله"
"صدق وهو كذوب بقوله "لن يصدقك أحد" لكنه أغفل من مروا بعالمهم ولو مرور الكرام فهم بين مصدق ومشكك يأكله التساؤل. بعض ما سأكتب في الصفحات التالية قطعة فاسدة مني لكني اكتشفت أنها يمكن أن تكون دواءًا لغيري".
ينهي خوف المتمرد على مجتمعه مغامراته، التي خاضها في الجزء الأول من الرواية، يعود إلى حياته الطبيعية بحثًا عن الهدوء والاستقرار، لكن ذلك الهدوء لا يدوم طويًلا.
يجد نفسه بين براثن مغامرة جديدة مع عالم الجن والشياطين السفلي، ويطال التهديد أقرب أحبائه إليه، فما نهاية تلك المغامرة المثيرة؟