"أيّها المحبّ، كيفما كنت، ومن حيثُما أتيت، تعال.. تعال إلينا، دَعِ الحبَّ يفعلُ بك ما شاء... ويُحِيلُكَ هباءً يَتَنَسَّمُه كلُّ عاشقٍ في الكون. دَعِ الحبَّ يأتي، فمهما فعلتَ فسترى أنَّ العشبَ يَنْبُتُ على رَوْثِ الدَّوابّ... احْتَرِقْ بِالحبّ أيّها العاشق، وَعُدْ رَمادًا بين الأَحجار، لا تُبَالِ، فَمِنَ الرَّمَادِ تُولَدُ شَرارةُ العِشق.

استمع  

يعتمد زكريا تامر في هذه القصص على البساطة والخيال التي عُرِف بهما أسلوبه، مقدّماً كلمات وعبارات مليئة بالموسيقى الحلوة، ما من شأنه أن يزيد متعة القرّاء بالحكايات والمواقف الغنيّة الواردة في الكتاب.

استمع  

سلسلة معالم في التربية والدعوة تعنى بجمع أقوال العلماء الربانين من سلف هذه الأمة الذين كان لهم دورهم في الدعوة إلى الله وكان لأساليبهم ومواعظهم دورها الفعال في تربية المسلمين

استمع  

الحُب حقيقةٌ فطريةٌ لكلِّ كائنٍ حيٍّ, فهل نجوب الطرقات تجوالاً لنبحثَ عنهُ؟ أم إنه يأتينَا فجأةً بمحضِ الصُّدفةِ والخيال، تبعاً لإنذارٍ مسبقٍ من ابتسامةٍ شفافةٍ, أو وجدٍ مدفونٍ؟ كثيرٌ من الخلق يتهيؤون لذلك الشُّعور بحُبٍّ واستطلاعٍ منهم, بنهمٍ لقراءةِ كتب المُعرِّجين على الأدب الفصيحِ أو العامّي أو بمتابعةِ البرامج التلفزيونيةِ التي تترجمُ المشاعرَ الرومانسيةِ

استمع  

هذه المُتتالية السرديّة ، أخرَجت نفسها من أيّ قيد أو تشريع ، أو أي مواصفات و محددات و معايير ، و رفضت وترفض أن تحمل على رأسها أي تصنيفات أدبية ، ليست بالقصة و لا بالرواية ، و هي ليست سيرة ذاتية ، و إن حَمَلت بين ثناياها ، ما نحت الجدران الداخليه لكاتبها، و لملم كل مُبعثرات ذكرياتٍ حَرّقت أحرفها أعواماً و سنين

استمع  

أربعةُ أصدقاء جمعتهم الطفولة في أزقّة جرش، ذكرياتٌ مشتركة ومغامراتٌ صبيانية ، هروبٌ من المدرسة وعقابٌ جماعي إلى أن اشتدَّ عودهم شاهدين الأحداث التي تمرُّ على المنطقة مكونّين زاويةً حادّة في مثلّث الربيع العربي ليقتربوا من المحظور والمسكوت عنه أربعة أصدقاء كان من الممكن تحويلهم إلى أبطال لكنَّ بصمات الحياة

استمع  

"حكايات بعد النوم " للكاتب أحمد الديب هي ليست قصصًا، إنها شذرات من أحلام، تدور على حافة واقع من أثير يتشكل ليصبح رمزًا أو أمثولة أو وخزة تدخل القلب دون أن تدميه، ومن خلال تلك الأمثولات البالغة القصر يبدو أحمد الديب مثل بحار عجوز يغوص في بحر بلا قرار، يبحث عن حكمة ضائعة، يسعى خلف سراب، يجمع أصدافاً فارغة

استمع  

"لماذا لا تذهب الخراف إلى الطبيب"، هو كتاب للمؤلف فهد الأحمدي يتناول فيه الكاتب إرشادات في الصحة والريجيم والعمر الطويل. يقول الأحمدي في كتابه متسائلاً: "لماذا لا تذهب الخراف إلى الطبيب؟ ، فيقول مجاوباً: لأنها في الغالب تشفى وحدها ولا تحتاج لتناول العقاقير، فجميع المخلوقات مزودة بجهاز مناعة - وآليات هدم وبناء - تقاوم الأمراض وتصلح الأعطاب

استمع  

يُعتبر هذا الكتاب واحد من إصدار السيناريست المصري الشهير "ناصر عبد الرحمن" الذي وضع بصمته على الكثير من المسلسلات والأفلام مثل "هي فوضى" "المدينة" "حين ميسرة" "دكان شحاتة" و"كف القمر". لكن يأتي كتاب "آخر نفس" بشكلٍ مختلف فهو سيناريو عميق يتناول فلسفة الحياة والموت

استمع  

الخوف...ذلك الشبح الذي يخطف منّا لحظات العمر خاصةً خوفنا من الحبّ وإظهار المشاعر فنبقى قيد الانتظار حتى يفوت الأوان !! "قبل آخر العمر بمحطة" هي صفحاتٌ من مشاعر متشابكة، أحداثٌ ستثير في نفسك القلق والتوتر ولكنَّ النهاية ستجعلك تؤمن بأنَّ هناك معجزاتٍ إلهية تغيّر الأقدار والمصائر.. أسئلةٌ كثيرة ستثيرها هذه الرواية في عقلك..

استمع  

اللغة القرآنية تختلف عن لغتنا التي نكتب بها أو نتكلم بها في أنها محكمة لا خطأ فيها ولا نقص ولا زيادة. وقد كثر الكلام من الآيات الكونية التي تحدثت عن النجوم ومساراتها والأرض وخلقها والحياة وبدايتها، وكيف جاءت العلوم الحديثة بالجديد المبهر من الحقائق خلال مئات السنين التي أعقبت التنزيل القرآني فلم تخرق حرفاً قرآنياً واحداً ولم تنقض أية بل ترافقت جميعها مع كلام القرآن وزادته توكيداَ.

استمع  

أسماء وأسامة توأمان يولدان بحظوظ مختلفة، أخذ أسامة النصيب الأكبر في الجمال أما أسماء لم تأخذ سوى المعاناة. كيف ستتغلب أسماء على ضغوطات المجتمع حولها؟ وكيف ستواجه نظرتهم إليها؟ قصة فتاة كويتية ولكن بسهولة سترى مشاكل ومعاناة كل فتاة عربية.

استمع