"لا تخبر نفسًا بما حدث معك فلن يصدقك أحد لكن لن نمنعك من ذكر ذلك لأننا واثقون من تجاهل الناس لما سوف تقوله" "صدق وهو كذوب بقوله "لن يصدقك أحد" لكنه أغفل من مروا بعالمهم ولو مرور الكرام فهم بين مصدق ومشكك يأكله التساؤل. بعض ما سأكتب في الصفحات التالية قطعة فاسدة مني لكني اكتشفت أنها يمكن أن تكون دواءًا لغيري".

استمع  

هناك من يصفني بالمتحرر وهذا قرار من الواصف بأني كنت مستعبداً لشيء لا زال هو عبداً له وهناك من يرى أن في أفكاري خطر كبير على الجيل الصاعد, وكأن هذا الجيل خُلق ليصعد على سلم مبادئه فقط حرية التفكير جزء لا يتجزأ من حرية التعبير لذلك كانت هذه الرواية ضمن مجموعة الخيال العلمي فهي بذلك ستكسب قبولاً أكثر كونها مصنفة كمجرد أضغاث أفكار

استمع