المركب في البحر وهو افتكر يوم ما سلّم على سارة. بعد لفّة في روما وصّلها البيت بالعربية. سارة حاولت توقّف عقارب الزمن، لكن الوقت انتهى، ومومو طلب منها تنزل. مات الكلام. عينيها بتكلم عينيه. هو شايف حبّ وعطف وحنان، وهي شايفة قلق وخوف وتردّد. نزلت بعد الحضن والبوسة الأخيرة. قصة "روميو وجولييت" المضروبة انتهتْ، وبدأتْ الاستراحة. هو في العربية وهي قدام باب العمارة. هو بعيد 5 متر وهي قدام باب العمارة. هو في شارع تاني، وهي قدام باب العمارة. "جولييت" مشلولة تحت البلكونة و"روميو" في مسرحية "العاصفة". دخلت العمارة. وهي طالعة على السلم بتعيّط، لقتْ وردة حمرا جنبها ورقة زرقا مكتوب عليها:
"ماتعيّطيش يا حلوة"