علم فلسطين غزة تُباد ونحن صامتون... قاطع، شارك، قاوم ✊

ضغطتْ الزر مرة ثم أخرى، في الأولى رأيتُ الملامح الأسطورية لبطل، وفي الأخرى ظهرتْ ملامح مجرم، وكلتاهما كانت مختلفة عن صورته العادية بالقميص الأبيض وربطة العنق الرمادية؛ لشدّ ما بدتْ المسافة.. شاسعة بين الشاشتين كعالمين متباعدين، أما المسافة بين الحياة والموت.. فلم تكن تلك الملليمترات القليلة بين الزناد وإصبع القناص.

استمع  

(هذه مجموعة من القصص تجترح عوالمها من اليومي الساخر حيناً ومن الغرائبي والفنطازي حيناً آخر وتحاول أن تطرح الواقع بأشكال غرائبية مختلفة. لافتات عن الحب والحرب، عن القسوة والانتظار، عن الوهم والحزن والألم والبلاد التي لم تعد تملك سوى أن تكون قبراً كبيراً للجميع. قصص عن الجدران التي عليها أن تحتمل كل هذا العذاب).

استمع  

مجموعة قصصية متنوعة .. من عوالم مختلفة .. هي قصص خارجه عن المألوف .. تحمل بين طيَّاتها الغموض والتشويق والغرابة .. كل ذلك بأسلوب جميل وسلس .. ثماني قصص قد تكون بالنسبة لنا .. جُرعة زائدة .. تحكي الأجزاء الثمانية قصص خارجة عن المألوف من عوالم مختلفة تُروى على لسان بطل كل قصة، حيث تبدأ كُل منها بحدث محوري تتصاعد بعده الأحداث بسرعة لتصل إلى نهاية غير متوقعة ..

استمع  

قصةٌ قصيرة يلفها الصمت ولكنَّها أحدثت صدىً لا يمكن احتماله فقد تطرَّقت إلى أحد الأمور المسكوت عنها في واحدٍ من المجتمعات الفقيرة والتي تسكنها أمٌ أرملة وبناتها الثلاث في غرفةٍ ضيقة تكاد لا تتسع لأنفاسهنّ. الصمت كان له نصيب الأسد من القصة فيتصدر كل مقطع بها ويهيمن على جوها حتى صار كأنه شخصية تؤاكل وتشارب الأبطال...

استمع  

حكاياتٌ للونس في الليالي الباردة، ترافقك أثناء شرب القهوة وتسمع معك صوت فيروز وهي تغني أجمل أغانيها وتتحرك طربا مع المواويل. هذه حكايات إلى من يحملون قلوبا مثقلة في صدورهم وعندما تسألهم عن أحوالهم يكتفون بهزة رأس مصحوبة بابتسامة خفيفة. سطور وقصص قليلة تترك أثرًا كبيرًا.

استمع  

من منّا لا يحب الاستماع للحكايات والقصص؟ من منّا لا تنتابه الرغبة في العودة لأيام الطفولة وإلى الارتماء في حضن الجدة الدافئ وهي تحكي لنا قصصاً وحكايات؟ في هذه الرواية تأخذنا الكاتبة المصرية نسمة عاطف إلى عالم الحكي والحواديت على لسان الجدة صفية وغيرها من الشخصيات. حكايات لا نعرف إن كانت خيالية أم واقعية، لكنها تسحر القارئ وتشد انتباهه مليئة بالرعب النفسي والتشويق والإثارة التي تحبس الأنفاس.

استمع  

هو حكايات وقصص تفاعلية تهم كل البنات والأمهات في أهم مرحلة عمرية (مرحلة المراهقة والمدرسة الثانوية). تقدم الكاتبة خلاصة خبراتها كمعلمة في مدرسة ثانوية، حيث استطاعت الاقتراب من طالباتها وفهم متطلباتهن.كما أهدت الكاتبة كتابها هذا لكل فتاة من عمر الثانية عشر إلى المئة واثنتي عشر. يبدأ الكتاب بقصة "رضا فيلم عربي"، رضا الفتاة البائسة، تعاني من طلاق والديها، والدها تزوج من امرأة لا تنفك عن إيذائها بأقسى الكلام والأفعال، ووالدتها تعيش في كنف أسرتها الفقيرة وتخدمهم، وتضيع رضا بينهما، مما يجعل منها فتاة بائسة من الداخل، ومن خارجها ممثلة بارعة تدعي الكذب وتتشاقى في الحصص المدرسية

استمع  

هذا الكتاب مُوجّه إلى أولئك الاستثنائيين الذين علموا أن الحياة قصيرة فقرروا أن يصنعوا فيها إنجازاً عظيماً، وعلموا أن عدد سكان الكرة الأرضية تجاوز السبعة مليارات شخص فقرروا أن لا يكونوا مثلهم ، وعلموا أن طريق النجاح مليء بالصعاب فقرروا أن يسلكوه ، لأنهم يُؤمنون بأنه لو كان طريقاً سهلاً لسلكه الجميع و ما كان هناك استثناء

استمع  

"أبدع المؤلف شريف عرفة في كتابه "لماذا يريد الرجل وترفض المرأة؟". مرجعية الكتاب علمية مبسطة، ليدرك القارئ أن العلاقة الزوجية والجنسية غالبيتها عقلية وعاطفية أكثر منها ارتواء جنسي. وحينما يصف المؤلف كل مكونات العلاقة الجنسية فهو يستخدم كلمات حضارية ليس لها علاقة بالشائع من ألفاظ تخدش الحياء.. إن الكتاب تطبيق ثقافي معرفي لعلم النفس الإيجابي سيفيد الكثير من القراء. أهنئك يا شريف". بروفيسور/ أحمد عكاشة الرئيس الأسبق للجمعية العالمية للطب النفسي

استمع  

ما هو السر القديم الذي يربط عمارة آل داوود بالتاريخ القديم للنبي موسى وقومه؟ - وكيف اكتشف الجد الكبير تلك الأسرار القديمة الحقيقية عن عمارة آل داوود وسر خروج قوم موسي من مصر؟ - ما هي الأشياء المُخبأة التي تسعى بعض العائلات القديمة للعودة لمصر للحصول عليها؟ تعاني بطلة الرواية ”حياة“ من رؤية أشخاص يتتبعونها في أماكن عدة، وعندما تخبر أمها بما ترى، تفرض عليها أمها حصارًا خوفًا على ”حياة“، غير أن بقائها في عمارة آل داوود لفترة مع جدها يجعلها تكتشف أسرار قديمة يحيطها الغموض والحيرة.

استمع  

بخفة دمه المعهودة يستعرض الكاتب نادر بكر في هذا الكتاب الجوانب الخفية من العلاقات أشياء قد تبدو تافهة وبسيطة ولكنها مؤثرة. مواقف في إطار كوميدي.

استمع  

نعم جثة أمام سجادتي ملفوفة بكفنٍ، ووجهها فقط هو ما يظهر منها.. دبَّ الرعب بقلبي، تسرَّب البرد إلى جوارحي وروحي فأغمضت عينيّ أستعيذ بالله من الشيطان، أهمسُ لنفسي:هذه تهيؤات، هذا ليس له وجود. فتحت عيناي أعيد الكرّة لأتأكد من جديد علَّها ذهبت.. علَّ سرابها رحل!.. وجدتها مكانها لم تتحرك، استجمعتُ شجاعتي واقتربتُ منها وأطرافي كلها ترتَعد، ركَّزت في معالمها وهَرَبَ الدم من جسدي

استمع