يمثل سيدني سميث استنساخًا حقيقيًّا لجوزيف بيل، طبيب الجراحة بأدنبرج الذي استوحى منه آرثر كونان دويل شخصية شارلوك هولمز. كيث سيمبسون. كبير الأطباء الشرعيين في لندن لقد وجد سيدني سميث في مصر حقلًا نموذجيًّا لمختلف الجرائم نتيجة تنوع أساليب القتل. توماس راسل. حكمدار البوليس في القاهرة 1918-1946 بين العظام، والأشلاء المجهولة، وفوارغ الطلقات حكايات مدهشة عن القتل، ترسم إرث قابيل الذي يطارد البشرية إلى الأبد. وفي سيرة الطبيب الشرعي الإنجليزي سيدني سميث (1884-1969) جانب من جرائم غامضة حقق فيها طلبًا للحقيقة، وسعيًا للعدالة، جرى معظمها في

استمع  

رواية يتمازج فيها البوح الشفيف مع نبض القلب ليتعالقا مع الحالة الاجتماعية وما تتعرض له البلاد من محنة وفقد وحزن تلوب معه الروح هائمة تبحث عن خلاص مأمول . على أواصر وثيقة وعُرى متينة تشتغل المؤلفة في قفزات روحها فوق حبال روحنا وروحها العابقة برائحة الياسمين الدمشقي ، تبدأ ذلك منذ ترنيمتها الأولى خاتمة ذلك بحركة أمان لا بد منها في نهاية عملها الرشيق الذي يشبه في سرده مشي طيور الحجل وهي تدرج فوق براري الإبداع وسهوله الشاسعة . منار قطيني لا تتغافل أبداً في طريقة سردها عن سيرة بطلتها وعن محنة أسرتها ومجتمعها ولعل الأهم برأينا صدمتها الكبيرة في ذلك المعشوق

استمع  

يُقرر «توم» أن ينتقل بابنه «جيك» إلى مدينة «فيذربانكس» بعد الوفاة المفاجئة لزوجته «ريبيكا». أراد بدايةً جديدة تساعده وابنه على التعافي من الحزن والفقد. لكنه لم يكن يدري أن المدينة التي انتقلا إليها تحوي الكثير من الأسرار المخيفة! عند وصولهما تحدث جريمة اختطاف لطفلٍ. الأمر الذي يثير حفيظة المُحقق «بيت ويليس» لأن حيثيات جريمة الاختطاف تذكره بتلك القضية التي غيرت تفكيره وكُل شيء في حياته والتي حدثت مُنذ عشرين عامًا. حكم فيها بسجن القاتل المتسلسل «فرانك كارتر» -المُلقب بـ«الهامس» لأنه يجذب ضحاياه من خلال الهمس في نوافذهم ليلًا- والذي اختطف خمسة من أطفال وقتلهم، وعثروا على جُثث الأطفال ما عدا «توني سميث».

استمع  

رؤية الشيخ الغزالي لأحاديث النبي رؤية جديدة غير معهودة ..سجل فيه خطره اليقظ مع سنة الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم ولم يكتف بذلك بل دعم رؤيته بآيات القرآن .. والجديد أنه يربط الأحاديث الشريفة بالحياة ومناحيها ..أنها الدراسة الأخيرة التي سجلها الشيخ حول السنة النبوية ،وآخر ما خط قلمه النابض مع قلبه باليقين

استمع  

أمام شقةٍ فخمة في أحد الأحياء الراقية تجمَّع عددٌ كبير من رجال الشرطة فبدت هيئتهم من بعيد كالنمل يروحون ويجيئون ويمنعون الفضوليين من الاقتراب.. على الأرض في داخل الشقة جثةٌ لامرأةٍ في عنفوان العُمر وبجانبها شابٌ يعتصر وجهه ودموعه ندمًا.. هكذا تبدأ أحداث هذه الرواية التي ولدت من رحم الواقع بجريمة قتلٍ يرتكبها ابن أحد رجال الأعمال المعروفين ويتولى التحقيق فيها الضابط "احمد المسلم" الساعي إلى تحقيق العدالة دومًا والمعروف عنه نزاهته وإخلاصه في العمل.. لم يبدأ التحقيق أبدًا فالقاتل قد اعترف بجريمته ولكنّه أثناء تمثيلها اعترف بأمرٍ آخر سيجعل والده متورطًا ممّا يعني بأنَّ معركةً

استمع  

"بخطوات واثقة، متشحة بالسواد اجتازت الطريق الفاصل بين بوابة مترو الأنفاق والميدان الفسيح، لم تتلفت حولها لتتأكد إن كان يتتبعها أحد أم لا، صاحب الحق لا يخشى أحدا وهي تؤمن أنها صاحبة حق، فتحت حقيبة حملتها طوال الطريق على ظهرها وأخرجت لافتة ورقية خطت عليها عبارات مقتضبة . ." رواية علمية ذات طابع بوليسي، تبدأ بمقتل عالم مصري في الخارج، يعلم الجميع من قتله ولماذا، وتنتقل بنا إلي جدال علمي مثير لا يمكن توقع خط سيره حتى انتهاء الرواية.

استمع  

مراحل القصص العاطفية منذ تبادل النظرات حتى نهاية القصة بأكملها. غموض وتعقيدات تفضح هشاشة العلاقات وسرعة انكسارها.تفاصيل دقيقة في الحياة الزوجية من الفطور الصباحي مرورًا بالعادات الشخصية المبتذلة حتى رغبات الجسد وغرائزه ترصدها هذه الرواية لحظة بلحظة.

استمع  

في مقدمة هذا الكتاب الذي سيأخذك إلى عالمٍ لم تكن تتخيل وجوده، تقول "سمر يزبك" : " يضمّ هذا الكتاب جهد مجموعة حوارات أجريتُها مع خمس وخمسين امرأة في البلدان الّتي لجأنَ إليها: تركيا، فرنسا، ألمانيا، كندا، لبنان، بريطانيا وهولندا، وكذلك في الدّاخل السّوريّ. اخترت منها تسع عشرة شهادة فقط، بسبب الشّبه المتكرّر في تجارب النّساء، والّذي يظهر لنا جزءًا من الجحيم الّذي قاومنه بشجاعة في سورية، وهو جزء من جحيم تعيشه النّساء في العالم العربيّ وفي مناطق أخرى من العالم، فكانت الأولويّة في الاختيار لمسألة التّنوّع الجغرافيّ السّوريّ، لتشكيل مشهديّة أوسع عن الذّاكرة. ذهب هاجس السّؤال

استمع  

"تقول الأسطورة: ""إن (تانتالوس) الملك الماكر، عندما رأى طغيان الآلهة الإغريقية وفسادها، قام بسرقة (الإمبروزا)؛ كي يجلب للبشر السعادة والخلود، وبرغم نجاحه في مهمته، إلا أن عقابه كان بشعًا إلى حد لا يوصف""! في محافظة خيالية، تقع العديد من الأشياء العجيبة، تتسبب في حوادث مريعة، رجل يطير في السماء، امرأة تنطلق من رأسها الأفاعي بفحيحها المرعب، وحش نصف إنسان ونصف ثور!"

استمع  

"يسمونني (حفار القبور)، وأيضًا (مصطفى القط)، وذلك لأني مِتُ أكثر من سبع مرات. لحظة، هل قلت إنني مت؟ لماذا تستغرب؟ نعم، لقد مت ليس مرة واحدة، بل قل أكثر من سبع مرات. وهذا ما سيدفعك لتكذيبي وإنكار قصتي. لا يهمني إن صدقت أو لم تصدق.. ما يهمني أن تقرأ قصتي كاملة وتتخيل ولو بنسبة واحد بالمليون أن ما حدث معي حقيقة لا خيال، لأني سأثبت لك أن كل ما سأقوله حقيقي.. والدليل ما سأكتبه لك في نهاية المذكرات إن كُتب لك ولي أن نظل أحياء حتى النهاية. ربما حينها - إن كنت مؤمنًا بحفار القبور ومصدقًا قصته - ستصبح ثريًا.نعم، ثريًا.. ألم تسمع مقولة ""رزق الهبل على المجانين""؟"

استمع  

وما الحُبّ سوى حالةٌ من الميلِ المبهمِ اتّجاه إنسانٍ ما فهو ليس مهارةً إنّما نزوعاً فطريّاً لكنَّ بعض المهارات لتنميته وزيادة شعلته تعدُّ ضرورية ...ومن أنقى أنواع الحب وأسماها هو الحبّ بين الزوجين فالزواج سنّة الله في الأرضِ يجمع بينَ رجلٍ وامرأة ليتشاركا حياتهما معاً برباطٍ دائمٍ. يعتقد المعظم أنّ الزواج يعتمد على الوفاءِ والإخلاصِ والتفاهم والتقدير من كلا الشريكينِ لبعضهما بعضاً لكنّهم يغفلون عن أهم الأمور وهو الحب والعاطفة بينهما، في هذا الكتاب سوف تشرح أخصائية العلاقات الأسرية "هويدا الدمرداش" عن الحبّ وأهميته في الحياة الزوجية

استمع  

تحترق زرايب العبيد، فينكشف كل ما كان خفيّاً. تجمع بين السيد محمد والعبدة تعويضة علاقة حب تُعدُّ محرَّمة في عُرف السادة الذين اعتادوا اتّخاذ العبدات خليلات. فيرسل الوالد ابنه في تجارةٍ لإبعاده، وتسقي الأم تعويضة سائلاً في محاولةٍ لإجهاض جنينها، ثم يتمّ تزويجها بأحد العبيد. عند عودة محمد من رحلته يعلم أنّ أهله قد قتلوا ابنه وأرسلوا حبيبته إلى حيث لا يدري، فيبدأ البحث عنها، ولكن دون جدوى...

استمع