رواية أسطورية ملحمية عربية، تناقش عالم وتاريخ أسطوري من صنع خيال المؤلف، على غرار سلسلة (ملك الخواتم) لكن برؤية وشخصيات عربية، حيث مدينة الإسكندرية الساحرة ومسجد النبي دانيال.وتدور رواية سيكتوريوم في أجواء العوالم المتوازية ، حيث يتم فيها الاعتماد على الترابط والتشابه بين مفهوم (نقاط الطاقة الأرضية) عند ممارسي العلاج بالطاقة و التي تسمى (الفورتيكس) وبين بوابات العبور إلى الأكوان المتوازية في أدبيات الخيال العلمي و بين أضرحة أولياء الله الصالحين و مفهوم عالم البرزخ.من خلال 4 أصدقاء وقعوا في سلسلة من المواقف الغامضة أدت إلى اختفاء أحدهم في إحدى تلك النقاط (الفورتيكس) وبحث باقي الاصدقاء عنه ومحاولة الوصول للعالم الموازي الذي ذهب إليه

استمع  

يحكى هذا الكتاب قصة شاب يغامر بالسفر إلى إحدى دول النفط عله يجد فيها ما يعوضه عما يعانيه فى بلدة. ولكن ليس كل ما يتمناه المرء يدركه..فستجد عزيزي القارئ بين دفتي هذا الكتاب عرضاً لما عاناه بطلنا فى غربته سواء كان حلواً أو مراً.

استمع  

ححالةٌ مرضيةٌ تظهر في المستشفى لتعيد الصراع التاريخي بين العلم والخرافة. الأوضاع أصبحت أكثر توترًا، والشائعات انتشرت عن وجود مس من الجن. أصواتٌ لا يُعرَف مصدرها، ورائحة الدماء تملأ المكان. فهل يستطيع دكتور "عماد" تفسير ما يحدث؟ هل يقدر على المحافظة على العلم أمام الماورائيات؟

استمع  

«طيور العنبر» هي الجزء الثاني من مشروع «ثلاثية الإسكندرية» لإبراهيم عبد المجيد. وبينما تناولت «لا أحد ينام في الإسكندرية» جائزة أحسن رواية في معرض القاهرة الدولي للكتاب عام 1996 تاريخ المدينة خلال الحرب العالمية الثانية، تتناولها «طيور العنبر» غداة إعلان تأميم قناة السويس والعدوان الثلاثي على مصر عام 1956 وخروج الأجانب بالآلاف، وما أحدثه هذا التغيير المفاجئ في التحول شبه الكامل لهذه المدينة الكوزموبوليتانية التي كان يعيش فيها المصريون واليونانيون والإيطاليون والفرنسيون والإنجليز واليهود وغيرهم في تجانس وسلام تام، ولتتحول أسماء شوارعها فجأة من كفافيس

استمع  

رواية ذات طابع اجتماعي واقعي، تتناول حياة المصريين في فترة ما بعد حرب السادس من أكتوبر، وتحديداً في عهد الرئيس السادات وسياسة الانفتاح الاقتصادي. تدور أحداث الرواية حول مجموعة من الشخصيات التي تعيش في حي شعبي بالإسكندرية، وتتابع الرواية تحولاتهم وتفاعلهم مع التغيرات التي يشهدها المجتمع المصري في تلك الفترة.

استمع  

قصة قصيرة جداً يروي فيها بطل الرواية حلمه الغريب عن أرض سعيدة وبشر يعيشون بسلام بلا رغبات ولا خطايا، يغنّون ويتحدثون مع الأشجار بلغةٍ خاصة .. الحلم جعله يعدل عن فكرة الإنتحار ويهيم حباً بالحياة من جديد، ويتصالح مع خطايا ونواقص البشر بشكل مفرط لأنهم لم يروا الحقيقة كما رآها في حلمه !

استمع