في قرية صغيرة اسمها الجساسة .. هناك بدأت هذه القصة". تدخل الرواية ذروتها حين عقدت عائلة الأباطرة اجتماعًا طارئًا، على ضوء النيران المشتعلة، ليناقشوا أمر ارتباط ابنتهم الجنية ذات السلالة الملكية بمخلوق بشري، ولكن صمتت “جومانا” قليلًا كأنها تخبر بصمتها هذا والدها “جبّار” وجميع كُبراء عائلة الأباطرة بأنها تعلم المصير الذي ينتظرها إذا وافقت على الزواج من “بحر”.
استمع