كاتبٌ وحيد لأمه، والده مصاب بالزهايمر، حياته سلسلة من الانكسارات... حين كان يضع لمساته الأخيرة على روايته الأولى، سمع أزيز الرصاص ودويّ القذائف من منزله الكائن في منطقة الحمرا ببيروت في ذلك اليوم من أيار 2008، حذف نصه عن شاشة الكومبيوتر، فمات بِكره قبل أن يرى النور، لأن الحرب قادرة على تغيير المزاج وقتل الأفكار،

استمع