«أيها العالَم، كلُّ شيءٍ يُلائمُني إذا لاءَمَك، وكلُّ ما هو في أوانِه بالنِّسبةِ إليكَ فهوَ كذلكَ عِندي، لا مُتقدِّمٌ لديَّ ولا مُتأخِّر. أيتُها الطبيعة، كلُّ ما تَجلِبُه مَواسِمُكِ فهو ثَمرةٌ لي؛ كلُّ شيءٍ منكِ يَأتي، وفيكِ يعيش، وإليكِ يَعود.»

استمع