هذه الرواية.. رائعة صغيرة من روائع الأدب العالمى الكلاسيكى, للكاتب جون شتاينبك, الحائز على جائزة نوبل للأدب عام 1962. وهو صاحب رواية: عناقيد الغضب, وشتاء الأحزان, وعن الرجال والفئران.. وغيرها من الروايات والقصص القصيرة. تحكى هذه الرواية, عن صياد لؤلؤ مكسيكي, عثر وهو يصطاد ذات مرة, على أكبر لؤلؤة في العالم, ولكنه بدلا من أن يصبح ثريا ويودع حال الفقر التي يعيشها, وينعم بالسعادة, فقد السعادة والحلم والأمل فى حياة أفضل وتقريبا.. فقد كل شئ! حكاية بسيطة مفعمة بالرمز والشجن, مثل الحكايات الشعبية والموروثات الفولكلورية.. صاغها شتاينبك بعبقرية أدبية فذة, فى قالب فنى بديع.
استمع