حكاية أوسكار وايلد العفوية عن أشباح إنجليزية رصينة تتصادم مع عائلة أمريكية متوحشة تحظى بالمرح . يحظى منزل كانترفيل بجميع زخارف منزل ريفي تقليدي مسكون - بما في ذلك مجموعات كبيرة من الدروع وجدران المكتبة المغطاة بالألواح القوطية . لكن يصبح من المستحيل تجاهل الإشارات المخادعة التي تقول إن " السير سايمون " يطارد المنزل , مستخدما الشكل المعتاد لأدوات " الهالوين " من سلاسل مظلمة وبقع الدم . المفاجئ والمثير للدهشة
استمع