تدور أحداث القصة حول شخوصها وأولهم شخصٌ يدعى بائع الحظ، يأخذ جلسات كهربائية للدماغ، كان في الماضي قد اتُهم بموت أحدهم حين قفز من نافذة المستشفى فعزلوه في غرفة واعتبروا بائع الحظ سبباً في موته لفتحه النافذة حين ما كانوا يشاهدون هطول المطر، يعيش بائع الحظ وحيداً في منزلٍ خالٍ من التكنولوجيا، يبيع أوراق يناصيب قديمة لم يعد يتعامل الناس بها فيرمقونهم بنظراتهم الحادة وهو في الشارع ينادي ليبيعها، وهو مرتدياً ملابساً غريبة قديمة لا تجاري الموضة. حسين هو جار بائع الحظ يأتي في أحد الأيام طارقاً بابه بسبب انقطاع سلك الإنترنت الذي يتصل عن طريق شرفة منزل بائع الحظ،

استمع