"أرض الإله" واحدة من الروايات التي أثارت الجدل فور صدورها وانقسم الناس حولها إلى قسمين معجبٍ ومؤيّد وآخر ساخطٌ وقادح.تدور أحداث الرواية قبل ميلاد المسيح ب 250 عامًأ أثناء حكم البطالمة لمصر وتبدأ الحكاية في ربيع عام ١٩٢٤ وبعد الكشف عن مقبرة الملك "توت عنخ آمون"، حيث اندفع "هوارد كارتر" إلى القنصلية الإنجليزية بالقاهرة دُون سابق إخطار، مُطالباً بتدخل دبلوماسي لإرغام السلطات المصرية على تجديد تصريح التنقيب الذي تم

استمع  

بدت مرهقة ومكسورة .. كانت كأوراق شجر الخريف .. باهتة لن تتحمل ضغطة .. ستصدر صوت خرفشة إذا لمس يدها .. ستطير مع الرياح إذا اشتدت منذ سقط الحارس الأول ضغط بأعصابه على زر التصوير ولم يرفعه مسجلاً لآخر لقطة فى حياة هشام فتحى حتى مرت الرصاصة بجانبه فأصابت أذنيه بأزيز أعقبه صمم مؤقت فأفاق من تركيزه فى منظار الكاميرا وتملكه الرعب من أن يلحظ أحد وجوده فسحب شنطة الكاميرا والتصق بالحائط، فى اللحظة

استمع  

بعد خمس سنوات من العُزلة الاختيارية يستأنف د. يحيى عمله في مستشفى العباسية للصحّة النفسية، حيث يجد في انتظاره مفاجأة.. في "8 غرب"، القسم الذي يقرّر مَصير مُرتكبي الجرائم، يُقابل صديقاً قديماً يحمل إليه ماضياً جاهد طويلاً لينساه، ويصبح مَصيره فجأة بين يدي يحيى..

استمع