كتاب إحياء علوم الدين ، من الكتب الجامعة والشاملة لعدة مجالات فهو يجمع بين الأخلاق والتربية وايضا التصوف والعقيدة وكذلك الفقه، بالإضافة إلى انه من الكتب التي تشتهر بالنفع والبركة بين العلماء والمشايخ وأهل البركة، حيث يشتمل على الحقيقة والطريقة، ويكشف عن الغوامض، وقام الغزالي رحمة الله عليه برتيبه على "مقدمة- ومقصد- وخاتمة"، حيث يقصد بالمقدمة في عنوان الكتاب، والمقصد في فضائله

استمع