كيف تَحول «ويل سميث» من طفلٍ خائف في منزلٍ متوتر بغرب فيلادلفيا إلى واحد من أكبر نجوم الراب في عصره ثم أحد أكبر نجوم السينما في تاريخ هوليوود؟! حكاية ملحمية عن التحولات الداخلية وتحقيق النجاح، يرويها ويل بطريقةٍ مدهشة.
في هذا الكتاب، يكشف لنا «ويل» عن تفاصيل شخصيته الصاخبة الأكبر من الحياة التي يعرفها العالم ويحبها، ويشاركنا قصصًا مُبهجة وحزينة وعنيدة الطموح حول حكايات شهرته في هوليوود وصناعة الموسيقى، ولكنها دائمًا صادقة شديدة الخصوصية.
كما يسرد أبرز محطات حياته مع أهم الدروس التي تعلمها، ويتعمق ليسرد العديد من القصص الصادمة أحيانًا عن طفولته وحياته العائلية عبر أربعة أجيال، مع حكايات الحب والخسارة. ولا يخجل من تعرية ذاته للقارئ، فيذكر تخبطات حياته ووجوهها القبيحة وبعض قراراته الخاطئة.