أحمد خالد توفيق
#39 أسطورة التوءمين

كان الضباب الفسفوري الرقراق يتسلل كالدخان في فضاء الغرفة، منبعثاً من رأس (ناهد) ليلتف ببطء حول رأسي ورأس (إيجور)، ثم ينتهي ليحيط برأس (نجلاء) .. ونظرت مستغيثاً إلى (إيجور) لكنه -لحسن الحظ- لم يبدُ مذهولاً .. كان يعرف ما عليه أن يتوقعه.

سجل لقراءة المزيد

وصول غير محدود إلى جميع محتوياتنا!

تسجيل الدخول أو إنشاء حساب
تعليقات
* لن يتم نشر هذا البريد الإلكتروني على الموقع.