لا يبدو أن الأمر به شبهة جنائية على كل حال. لقد وجد المهندس جاسر ميتًا في منزله إثر تناوله جرعة زائدة من عقار السيلدينافيل. لكن مهلا.. هناك الكثير من الخيوط المتشابكة والتي تجعل من المصادفات أمرًا مستحيلا. ثم يجعلك تتساءل أهناك يد خفية وراء كل تلك المخططات المحبكة؟ ماذا لو أن تلك اليد الخفية كانت أدهى وأمكر من أن تقع في المصيدة؟ ماذا لو أن تلك اليد الخفية .. كانت يد الشيطان ذاته؟!
استمع