لأنني أحب الكتابة عن الكتب و الحديث عن الكتب بمناسبة وبغير مناسبة ، كنت أتلقى خلال كتابتي المنتظمة في الصحف مع كل معرض للكتاب سيلا من طلبات الترشيح لما أراه من الكتب أولى و أحق بالاقتناء والقراءة ؟ و لذلك صنعت هذة القائمة التي تضم عددا من أحلي الكتب التي أحب قرائتها دائما و أبدا ، و التي يمكن أن تضم إليها الكتب التي تحدثت عنها في هذا الكتاب ، مع رجائي أن تتذكر دائما أن هذه القائمة هي قائمة شخصية عشوائية مكتوبة من الذاكرة عمدا ، و لا يوجد أي منطق في اختيارها سوى أنني استمتعت بقراءة كل ما فيها و أضمن لك برقبتي أنك ستعيد قراءة اغلبها أكثر من مرة دون أن

استمع  

المقال يتحدث عن مفهوم التوحيد الإلهي، ويوضح أن الله واحد لا شريك له، خالق كل شيء، مدبر الكون. يستشهد الكاتب بآيات قرآنية كثيرة لدعم هذه الفكرة. كما يتناول المقال موضوع القدر والإرادة الحرة، موضحًا أن الله هو القادر على كل شيء، لكن الإنسان مسؤول عن أفعاله. يشرح الكاتب كيف أن الله يختبر الإنسان ويبتليه، لكنه يمنحه أيضًا الحرية في اختيار الطريق الصحيح. المقال ينتهي بتأكيد على أهمية التوحيد في حياة الإنسان، ودعوة إلى التفكر في آيات الله والتقرب منه.

استمع  

«أنا في جَنتي العالِمُ العلَّامة، والحَبرُ الفهَّامة؛ أقرأُ الكفَّ وأحسِبُ النجومَ فأُنبئُ بما كان وما يكون، أُفسِّرُ الأحلامَ فلا أُخطئُ التفسير، وأُعبِّرُ عن الرُّؤيا فأُحسنُ التعبير، لكلِّ رمزٍ معنًى أَعلمُه، ولكلِّ لفظٍ مَغزًى أَفهمُه.» كيف تَكتبُ مقالة؟ في هذا الكتابِ يُجيبُ «زكي نجيب محمود» عن هذا التساؤلِ واضعًا أُسسًا جديدةً لكتابةِ المقالة تختلفُ عن الأُسسِ المُتبعةِ في مِصر

استمع  

هذه المرة مقالات الدكتور مصطفى محمود فلسفية النزعة وإن وضعت في إطار واقعي من نظرة واقعية فهو يبدءها بحزنه على الأطفال الصغار الذين يعانون من أمراض تعيقهم عن الحركة وعن اللعب كالشلل ويتأمل ما تجلبه الجرائد كل يوم من خوف ورعب ثم يتساءل لماذا اخترنا في مجتمعنا الشرقي الإسلامي أن نعتق أفكار ونظريات داروين عن الجنس وفي الترقي والتطور

استمع  

هو كتاب عميق ومؤثر للدكتور مصطفى محمود يتناول مجموعة واسعة من القضايا الفلسفية والاجتماعية والسياسية والدينية. يقدم الكتاب تحليلاً نقدياً عميقاً للأوضاع التي كانت تمر بها المنطقة العربية في وقت كتابته، ويشجع القراء على التفكير النقدي والتخلص من الأفكار المسبقة.

استمع  

قضية الخلود بعد الموت قضية مثيرة.. وهي قضية كل عصر وكل زمان.. ولا يفتأ الإنسان يحاول أن يستمع إلي ما وراء القبر، ويحاول أن يفتح نافذة على الغيب أو يلتمس ثقباً يطل من خلاله على عالم الأشباح.. وكلمات الدين لا تسعفه.. والفن يشطح به والفلسفة تضيعه.. ومن يذهب إلى القبر لا يعود.. والطرق كلها ضبب.. والسؤال باق.. فهل من جواب..؟!

استمع