كتاب إحياء علوم الدين ، من الكتب الجامعة والشاملة لعدة مجالات فهو يجمع بين الأخلاق والتربية وايضا التصوف والعقيدة وكذلك الفقه، بالإضافة إلى انه من الكتب التي تشتهر بالنفع والبركة بين العلماء والمشايخ وأهل البركة، حيث يشتمل على الحقيقة والطريقة، ويكشف عن الغوامض، وقام الغزالي رحمة الله عليه برتيبه على "مقدمة- ومقصد- وخاتمة"، حيث يقصد بالمقدمة في عنوان الكتاب، والمقصد في فضائله

استمع  

كتاب يتحدث عن واقع اجتماعي معاصر، ويتمثل في مشكلة يعاني منها طلاب العلم وغيرهم. وقد ذكر السكران أن الذي دفعه لكتابة هذا الكتاب هي تلك المشكلة التي لاحظها، وهي الانشغال الشديد وإدمان الناس متابعة الوقائع والأحداث السياسية على شبكات التواصل. وأوضح الكاتب كيف يتم تحقيق التوازن في استخدام تلك الشبكات وبين المهام الواجبة علينا.

استمع