يقول عنه "د. محمد المخزنجي": «عندما وصلتني نسخة رقمية من هذا العمل، لفتتني مفارقة اسم الكاتبة «فيموني عكاشة» الذي لم أسمع به من قبل، وما إن بدأت أقرأ أولى صفحاته حتى لم أستطع التوقف فأنهيته في يوم وليلة... وللمصادفة، كنت قد قرأت قبله عملاً يتناول الموضوع نفسه... للكاتبة الفرنسية «آني إرنو» التي كانت قد حصلت على جائزة نوبل في الأدب لعام ۲۰۲۲، وبرغم فارق خبرة الكتابة لدى الفرنسية النوبلية، وكاتبتنا التي وضح أن هذا عملها الأول، فإنني أقرر بكل اطمئنان، أن عمل فيموني عكاشة أرحب وأجمل وأغنى من عمل آني إرنو، برغم أن التيمة واحدة

استمع