أتخيل نفسي الفتاة القمرية ستيلا التي أحبت رشدي أباظة في فيلم رحلة إلى القمر، حتى أنها تترك عالمها من أجله، وترجع معه هو ومساعده اسماعيل ياسين إلى الأرض في الصاروخ الفضي، أو روز وهي تقفز في تارديس، كابينة الهاتف التي لم تكن سوى مركبة بين الأزمان والأمكنة يستخدمها دكتور هوو، لتبدأ مغامراتها عبر الزمن والكواكب، أو دولوريس في مسلسل عالم الغرب وهي تكشف حقيقتها الروبوتية، وعالمها المصطنع وحبيبها المزيف، أو د. سكَلي وهي تنقذ زميلها العميل مولدر في حلقات الملفات إكس من استحواذ الفضائيين الغامضين"". ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ سنة مرت على رؤية فائزة للطبق
استمع