أربعةُ أصدقاء جمعتهم الطفولة في أزقّة جرش، ذكرياتٌ مشتركة ومغامراتٌ صبيانية ، هروبٌ من المدرسة وعقابٌ جماعي إلى أن اشتدَّ عودهم شاهدين الأحداث التي تمرُّ على المنطقة مكونّين زاويةً حادّة في مثلّث الربيع العربي ليقتربوا من المحظور والمسكوت عنه أربعة أصدقاء كان من الممكن تحويلهم إلى أبطال لكنَّ بصمات الحياة

استمع  

تتناول الرواية مراحل من حياة وزير كان مُعلّماً بسيطاً في المدارس الابتدائية التونسية في مجال التربية و التعليم يعاني الفقر والحرمان بجميع أشكاله ومن متاعب الحياة فجأةً يجد نفسه صاحب سلطة أي وزيراً في الحكومة الفاسدةحيث منصب وزير في دولة يحكمها الفساد فقام فيها بمهام قذرة، على نحو غير مُتوقّع، مُنخرطاً حتى النخاع في الفساد المُستشري في أركان الدولة

استمع  

تحكي أحداث هذه الرواية حكاية اليهودي الأخير في مصر وهو "يوسف سليم النقاش" مدرس اللغة الفرنسية الذي رفض مغادرة مصر والهجرة إلى إسرائيل كما رفض اعتناق الإسلام.. يبدأ الفصل الأول بمقتل "يوسف" حيث كان يقيم وحده في دار للمسنين ملحقة بالمعبد اليهودي،

استمع  

مجموعة قصصية متنوعة .. من عوالم مختلفة .. هي قصص خارجه عن المألوف .. تحمل بين طيَّاتها الغموض والتشويق والغرابة .. كل ذلك بأسلوب جميل وسلس .. ثماني قصص قد تكون بالنسبة لنا .. جُرعة زائدة .. تحكي الأجزاء الثمانية قصص خارجة عن المألوف من عوالم مختلفة تُروى على لسان بطل كل قصة، حيث تبدأ كُل منها بحدث محوري تتصاعد بعده الأحداث بسرعة لتصل إلى نهاية غير متوقعة ..

استمع  

لم يرد الضابط نوح الألفي شيئًا سوى أن يقضي ليلة رومانسية مع دليلة الجارحي في واحد من أفخم فنادق القاهرة، إلا أنه يتعثر في جثة تبدأ معها سلسلة حوادث قتل غامضة سببها نبوءة عجيبة يعجز المنطق عن تصديقها وتفسيرها. يحاول نوح الألفي وشريكه وصديقه الوحيد قطز المحمدي فك طلاسم هذه الجرائم الغريبة، إلا أن ما لم يكن في حسبانهما هو ظهور شبح يحمل سر قديم قد ينهي حياتهما المهنية، شبح قاتلة متسلسلة يطارد نوح ويرهب من حوله وكأنه قد أقسم على ألا يتركه إلا جثة هامدة. مغامرة جديدة شيقة مليئة بالمفاجآت غير المتوقعة في سلسلة «تحقيقات نوح الألفي».

استمع  

تذُبح طالبة بطريقة بشعة وتُترك في سيارتها بميدان التحرير، صحفي شهير يتحول إلى رماد، والعجيب أن النيران لم تمس شيئًا آخر في شقته، ورسالة من مجهول مكتوبة على الحائط ورائه: «الله أكبر»، زوجة منتج شهير تُلقى من شرفتها ليلة رأس السنة، وأخيرًا تسمم 15 من أطفال الشوارع في ظروف غامضة. ضابط عادي كان سيقف عاجزًا أمام ملابسات هذه القضايا، ولكن نوح الألفي – والذي تعرض لحادث جعله يبصر غوامضًا لا يراها غيره – وزميله قطز ليسا ضابطين عاديين. معهما نبدأ الكتاب الأول من سلسلة «تحقيقات نوح الألفي».

استمع  

في هذه الرواية، يقدم لوبلان مزيجًا من الغموض والتشويق في إطار مليء بالإثارة والذكاء. تدور أحداث الرواية حول ثلاث جرائم غامضة مترابطة بطريقة معقدة، تضع أرسين لوبين أمام تحدٍّ كبير لكشف الحقيقة. بأسلوبه المعتاد، يستخدم لوبين ذكاءه الحاد وقدرته على التلاعب بالأحداث لكشف الجناة، مع الحفاظ على هويته الحقيقية سرًا.

استمع  

تبدأ الرواية بجريمة تبدو مستحيلة بكل المقاييس: رجل يُقتل داخل غرفة مغلقة بإحكام، لا يوجد لها أي منفذ، ولا أثر للمجرم أو أداة الجريمة. سرعان ما يُستدعى المحققون لفك اللغز، لكنهم يجدون أنفسهم أمام لغز أعقد مما توقعوا. على الجانب الآخر، يدخل أرسين لوبين، السارق النبيل والمحقق العبقري، في المشهد بطريقة غير متوقعة. في البداية، يبدو أن له دورًا مشبوهًا في الجريمة، لكن مع تطور الأحداث يتضح أن لوبين لا يسعى فقط لحل القضية، بل لإنقاذ بريء متهم زورًا بارتكاب الجريمة.

استمع  

جريمة قتل محامي شهير.. تم التخطيط لها أن تبدو انتحارًا.. له زوجتان غاية في الذكاء والدهاء.. تُقسم كل منهما أن الأخرى هي القاتلة.. ووسط شهود امتازوا جميعًا بالذكاء الحاد.. وعلاقات مشبوهة لكل زوجة مع بعض الشهود.. تقع جريمة قتل ثانية.. القاتل لا يترك وراءه أي دليل.. فجأة.. يكتشف العميد محمود خطأ وقع فيه أحد الشهود.. خطأ واحد.. اكتشف بعده.. سِرَّ واحدة من أغرب الجرائم.

استمع  

"ظلت جملة شانطال "لم يعد الرجال يلتفتون إلي" ترن في رأسه فتخيل قصة جسدها: كان الجسد ضائعاً بين ملايين الأجساد الأخرى حتى اليوم الذين حطت عليه نظرة مليئة بالرغبة, فحسبته من عتمة التعدد. بعد ذلك, تضاعفت النظرات وألهبت هذا الجسد الذي أخذ يجتاز العالم منذ ذلك الحين مثل الشعلة. كان ذلك زماناً مجيداً وضاءً؛ لكن بعد ذلك بدأت النظرات تدر, والنور يخبو بالتدريج, إلى اليوم الذي أخذ فيه هذا الجسد يتجول في شوارع مثل عدَم متجوَل, نصف شفاف في البداية, ثم شفاف, ليصير غير مرئي لاحقاً. في هذه الرحلة تمثل جملة: "لم يعد الرجال يلتفتون إلي"، تلك الإشارة الحمراء التي تنبه إلى بدء انطفاء الجسد التدريجي.

استمع  

جثا المحقق على ركبتيه بجوار الجثة المنكفئة على أرض المكتب. تأمّل الجرح النافد على الجبهة والثقب الذي توسّط الصدغ، والدماء المتخثرة من حولها، متسائلا:"أهو انتحار أم تكون جريمة قتل؟"تبدأ الرواية بجثة منكفئة وتساؤل حائر وعيون محدّقة، وتنتهي بالحقيقة...وبين البداية والنهاية تتشابك الأحداث، ما بين حب مستحيل، ومعاملات مالية مشبوهة، ودوافع غير أخلاقية، وقلوب بالأمل معلّقة، وقاتل مجهول، ومطر كاشف!

استمع  

أين أنا؟ كان هذا السؤال الأول في عقل فايز والذي انفجر بعده بركانٌ من الأسئلة: كيف أتيت إلى هنا؟ ومتى؟ لماذا تبدو الشوارع خالية إلى هذا الحد؟ آخر ما أتذكره أنّني ذهبت إلى المدرسة...حصّة العلوم الحيوية، بعدها ذهبت إلى حافلة المدرسة لكنّي لم أدخلها، لقد عدت...لا أتذكر لماذا؟.. لقد سقطت...أتذكر ذلك أيضًا، لقد سقطت من ارتفاعٍ ليس بقليل..أتذكر الألم في مؤخرة عنقي والدّم الدافيء الذي تدفّق على كتفي، ولكن كيف أتيت إلى هنا؟ ومتى؟ ولماذا تبدو الشوارع خاويةً إلى هذا الحد؟"

استمع