هي سلسلة بوليسية تشويقية للكاتب شريف صبري تدور أحداثها في مدينة خيالية تُعرف بمدينة الظلام، وهي مدينة محاطة بالغموض والخوف والجرائم. بطل السلسلة هو ضابط الشرطة والمحقق "أمير الوكيل"، الذي يُعرف بشعره الأحمر الناري، والذي أكسبه لقب "حارس جهنم".

سلسلة بوليسية يعود فيها "حارس جهنم" من جديد الى مسقط راسه تاركاً خلفه مدينة الظلام، ولكن ما إن يفعل حتى يجد نفسه في وسط أخطر عملية يتم تكليفه بها. فمن هو ذلك الرجل الذي لا يرى؟ و كيف سيتعين على "امير الوكيل" القاء القبض عليه؟ و هل سيتحمل التضحية بالكثير من رجاله في سبيل ذلك؟ وما هي الطريقة المثلى للتعامل مع الموت الذي بتربص به؟ فيستمر "حارس جهنم"في العمل بصحبة "الصفر"على محاولة لحل لغز هروب الجاسوس الخطير من القبر،ولبدأ مرحلة جنونية من العمليات المخابراتية التي لا صوت يعلو فيها على صوت الرصاصة

استمع  

قصة بوليسية تنقل القاريء إلى عالم فيلم هوليودي حيث تدور أحداث هذه القصة في أحد البلدان التي يحدها من الشمال الجنون،والدهشة من الجنوب أما الناحية الشرقية فتطل على بحر من الدماء ومن الغرب سلسلة جبال الخوف،وكل دول العالم لا تنصح رعاياها بالسفر إلى هناك،وفيها يستمر (حارس جهنم) في العمل بصحبة ( الصقر) في محاولة لحل لغز هروب الجاسوس الخطير من القبر. و تبدأ مرحلة جنونية من العمليات المخابرتية التي لا صوت يعلو فيها علي صوت الرصاصات القاتلة.فهل ينجح "أمير الوكيل" (ضابط شرطة ومحقق في مكتب البحث الجنائي)وهو

استمع  

ما إن فتح المصعد بابه حتى أصابت (نورا) الحيرة، وتساءلت سرًّا، هل تتقدم إلى الداخل مع تلك الزمرة من الرجال أم أنه من الأفضل أن تنتظر مصعدًا آخر مع أمها؟ وبدأت تتأمل ما يحدث أمامها من الشخصيات التي رأتهم للتو منذ ما لا يزيد عن ثلاث دقائق. حنى (رؤوف) نفسه قليلًا وهو يشير إلى السيدة (سلمى) قائلًا: تفضلي بالدخول أيتها الجميلة

استمع  

"كلهم اختاروا الموت حتى الآن، وأنت أيضًا يمكنك أن تقتل نفسك أو أن تحاول تحريك خليةٍ واحدة من جسدك فأقتلك أنا، وأخيرًا يمكنك أن تكون عاقلًا وتختار الحياة..." هذا ما أخبر به أمير الرجل المتبقي في منزل والده بعد أن نجا هو ونورا من عملية إطلاق رصاص كثيفة، في تلك الأثناء سمعا صوت أنين سيدة فهبّا لنجدتها، أسرعت (نورا) إلى السيدة التي كانت تبكي بجنونٍ وضمتها إليها بعد أن لاحظت الشبه الكبير بين ملامحها وملامح (خالد) !! إلى أين سيقودهم الرجل الباقي من أفراد المجموعة؟ وهل ستكون عملية إنقاذ خالد سهلة كما اعتقد أمير قبل ساعات أم أنّها بدأت تتعقّد أكثر فأكثر؟!

استمع  

لم يتسن لـ (أمير ونورا) الاحتفال بتحقيقهما نصرًا مذهلًا في عملية (خادمة القصر) التي كانت في غاية التعقيد. فبينما هما يجلسان في أحد المقاهي على الضفة الشرقية للنهر الذي يقسم المدينة الصغيرة طولًا إلى قسمين فور إلقاء القبض على الجاني رن هاتف (أمير)، وكان اللواء (سعد الهاشمي) هو من يتحدث معه من قلب العاصمة، ولم تكن (نورا) أبدًا في حاجةٍ لأي مقدار من الفطنة والذكاء لتعرف أن هناك كارثة قد حلت.. وقد كان حدسها صحيحًا فقد كان الرائد خالد مفقودًا منذ ثلاثة أيام !! من هو المسؤول عن اختفاء الرائد خالد وما الدافع خلف ذلك؟ هل يستطيع أمير انقاذ حياة صديقه خاصةً عندما يضطّر لأخذ قرارتٍ حاسمة في هذه القضية؟

استمع  

أين أنت يا حارس جهنم؟ وجهت نورا هذا السؤال إلى نفسها وهي تغادر مكتبها في مبنى التحقيقات الجنائية، وتعين عليها أن تجد أولًا إجابة قاطعة لهذا السؤال قبل أن تنتقل للتفكير فيما يجب عليها أن تفعله في عملية (خادمة القصر) التي لم تدم فرحتها بحلها أكثر من دقائق معدودة قبل أن تتعقد وتتشابك أحداثها مرة أخرى... ما الذي حدث وجعل القصة تتطوّر من جريمة قتل عادية إلى حرب عصابات كبيرة وأين يا ترى قد اختفى (أمير)؟ وهل (حارس جهنم) في هذه اللحظة بحاجةٍ إلى من يحرسه؟ وما هو الذي يتعين على نورا أن تفعله لتعرف ما الذي قد حل به؟ هل تستطيع حل اللغز وإنقاذ الجميع أم ستجد نفسها في دائرة الخطر هي الأخرى!!

استمع  

" أرجو يا سيدي، أن تكون على علم بمدى خطورة الموقف الذي نواجهه جميعًا بعد الأحداث المؤسفة التي وقعت في منزلك قبل يومين، فوجود جثة مقتولة ببشاعة يجعل الكثيرون في حالة استنفارٍ تام، لا يهدأ لهم بال حتى يخرج أحد رجال الشرطة إلى الصحافة ذاكرًا اسم شخص سيلتف حول عنقه حبل المشنقة. - لقد قُتلت (منال) طعنًا بآلةٍ حادة، ظننتها في البداية سكينًا، ولكن تبين لاحقًا أن تلك الآلة هي التي تستخدمها أنت في فتح أظرف الخطابات، والتي من المفترض أن تكون في مكتبك، وليس في عنق الضحية!! " بعد وقوع جريمة قتل للخادمة منال التي تعمل في فيلا

استمع  

يا إلهي، ما هذا الجنون؟!! هكذا صرخت (سعاد) بفزعٍ وذعرٍ وجنون، وهي تقف أمام الجثة الهامدة قبل أن تتراجع إلى الخلف خارج الغرفة الصغيرة بخطواتٍ مرتجفة وهي تغطي وجهها بكفيها، وأخذت في الصراخ بهيستريا وجنون بنبرات صوتٍ مبحوحة، وعلى ملامح وجهها ظهر الإعياء الشديد. وعلى إثر صرخاتها المروعة، تجمع أهل الفيلا الأنيقة، كلٌّ من حجرته مسرعًا، وهم على يقين من أن كارثة رهيبة قد حدثت في بيتهم. وكانت (حنان) بشعرها الكستنائي الطويل المموج هي أول من وصلت إلى المكان الذي صدرت منه صرخات (سعاد) فوجدتها قد انهارت،

استمع  

"أمير الوكيل" ضابط شُرطة ومحقق بمكتب البحث الجنائي، وهو في منتصف الثلاثينات من العُمر يميزه شعره الأحمر الناري والذي بسببه ينسبونه إلى جهنم، قامته لطويلة وطلته وسيمة في حين دائمًا ما تكتسي ملامحه بالجدية، فلا أحد من كل من يعيشون حوله رآه يبتسم ولو مرة واحدة فقط. ومنذ أن رحلت زوجته وطفلته الوحيدة وهو لا يمتلك أي شيءٍ في الحياة ليشغله عن عمله حتى أن زملاءه يقولون عنه أنه نذر حياته لجهاز الشرطة.

استمع  

وأخيرًا انتهى هذا العام وبدأت مدينة الظلام تستعدُّ لحفل عظيم استقبالًا للعام الجديد لكن بينما ينهمك الجميع في التحضير والاستعدادات تحدث عملية سرقة صغيرة ثمَّ تتحوَّل فجأة إلى واحدة من أخطر الأحداث التي يواجهها حارس جهنم "أمير الوكيل" !! فكيف سيتصرف مكتب التحقيقات إزاء هذه الجريمة وماذا سيفعلون عند معرفتهم بوجود قنبلةٍ كبيرة في المدينة ولا أحد يعلم مكانها بالضبط؟ هل سيتمكن "أمير" هذه المرة من إنقاذ أرواح العشرات من الأبرياء أم أنّه سيفشل خاصةً بعد خطف النقيب "نورا" وتهديده بإيذاءها !! جميع هذه التساؤلات ستعرف إجابتها في الجزء الخامس من السلسلة البوليسية الأشهر على الإطلاق "حارس جهنم"...

استمع  

كما شاهدنا في الجزء الأول من هذه الجريمة المعقدة فقد وصل "أمير الوكيل" إلى العاصمة منذ يومين لقضاء إجازةٍ قصيرة بين أهله وأصدقائه لكنه وجد نفسه متورطًا بإرادته الحرة في قلب عمليةٍ بوليسية معقدة أطلق عليها مكتب البحث الجنائي "عملية رأس الهدهد" لقد بدأ الأمر كلّه عندما رغبت السيدة شيماء بمساعدة زوجها السيد أسامة في بيع تمثالٍ أثري ورثته ضمن مجموعة أخرى عن جدها وهذا التمثال الذهبي المرصع بالياقوت الأحمر أطلق عليه قديمًا "رأس الهدهد" وهو يمثل قيمةً تاريخية وحضارية مادية لا مثيل لها لذا فقد تهافت على شرائه الكثيرون من التجار والهواة لكن في النهاية انحصر الأمر على ثلاثة رجالٍ فقط وقد بدأت عمليات التحقيق معهم.

استمع  

ما يزال "أمير الوكيل" في مدينة الظلام وما تزال ذكرياته السيئة تلاحقه على الرَّغم من هروبه المتكرر منها لذا يقرر أخذ إجازة قصيرة لعدّة أيام خاصةً بعد جريمة "سم البوتيولزم" التي لم يستيقظ منها بعد. لكنّ الجرائم لن تتركه أبدًا فقد وُجدت "شيماء" وهي سيدة في أواخر الثلاثينات من عمرها ووريثة أسرة ثرية غارقةً في دمائها بعد أن أوسعهم أحدها ضربًا بآلة حادّة حتى كادت أن تفقد حياتها، بينما السيد "أسامة" زوجها الذي يصغرها بعامين فقد تمَّ إلقاؤه من نافذة غرفتهما بالفندق ليسقط بين الحياة والموت مصابًا بكسور متفرقة في جميع أنحاء جسده. ما علاقة هذه

استمع