لم قد يقدم رجل قانون مخضرم ذو مكانة علمية وعملية واجتماعية رفيعة إلى الانتحار في منزله الخاص ودون أي مقدمات وبالطلقة الأخيرة في مسدسه؟ ولم يصر المحققون على الاستناد إلى الأدلة حتى
النهاية طالما المجني عليه هو الجاني ؟ أم... لم يكن موت دكتور رائف حلمي انتحارًا قط، ولم تكن تلك الطلقة الأخيرة من مسدسه ولم يكن هو.. الجاني