تستكمِل الرواية مسارات الشخصيّات التي لم تَرِد في الجُزء السابِق، حيثُ أن رقصة مع التنانين ووليمة للغربان كان من المفترض أن تكون روايةً واحِدة ولكن بسبب طولِها قسّم مارتن الرواية بناءً على مسار الشخصيّات والزمان، لذلك فإنّ هذه الرواية تقع في نفسِ زمنِ أحداث وليمة للغربان. يعود أبطال السلسلة الذين غابوا عن «وليمة للغِربان» لمتابعة أحداث قصصهم المتشعبة، بكل ما تحتوي عليه من خيوط متشابكة وشخصيات أساسية وفرعية. ففي الشرق تواصل الملكة دنيرس تارجاريَن سعيها للقضاء على النخاسة واستعباد البشر، ومحاولة إثبات جدارتها بالحكم قبل أن تبدأرحلتها التي تأجلت طويلًا
استمع